يظهر من تحليلي الأولي ( كرسام) لصورة المواطن المصري ( رحمه الله) بأنه يعاني من حالة ما من الحزن العميق والاكتئاب الناتج عن تراكمات من الانكسار والحرمان والقهر ( ركز النظر في عينيه ) رغم بونهما الأخضر الساحر ولكن أمواج الدموع الدفينة تكاد تغرق مقلتيه ،،، إضافة إلى الشفتين وقد ارتسمت عليهما علامات الحزن واضحة ،،، مما يؤكد أن الرجل كان يمر بظروف غير سوية أثرت على حالته النفسية ؛ وحيث يؤكد ذلك ما يلي :
1- المجني عليه لأبوين مطلقين ،،
2- هو مصاب بعاهة جراء الحادث الذي تعرض له وحالته العقلية غير سليمة ،،
3- هو كذلك يعيش مع زوج أمه وغير متفق معه ،،
4- ملاحق ومتهم بجريمة هتك العرض والاغتصاب والتحرش الجنسي ،،،
5- يمر بحالة من التأزم العاطفي ( حيث تقدم لخطبة فتاة أحلامه وتعرض للرفض من قبل أهلها ) ،،،
6- هو مدمن للمخدرات وكفى بهذه معضلة ومصيبة
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
أرجو من القرش مساعدتي في تحليل هذه الشخصية من خلال الصورة ؛ حيث أنه من ذوي الاختصاص ،،،
************
* القرية التي نفذت هذه الجريمة هي محسوبة على تيار المستقبل ، والحريري ، وجونبلاط ،،،
* القتلة كلهم معروفون ويمكن الوصول إليهم ؛ حيث أن الصور تدينهم ، وتقديمهم للعدالة يئد الفتنة قبل أن تطل برأسها ،،
* على الشعب المصري العزيز أن يهتم للجنود المصرين الذين لطالما قتلوا على الحدود مع إسرائيل وكذلك المواطنين المصريين الذين لطالما استشهدوا على الحدود بالنيران الإسرائيلية ( الصديقة) بدلاً من التعلق بأثواب لبنان الشقيق ،،،
* الفتنة نائمة لعن الله موقظها : مع لفت النظر إلى الطبّالين والرقّاصين المأجورين المرتزقة في الصحافة العربية والذين يريدون تأجيج الفتنة لمصلحة أجندات معادية ( وما موضوع الكورة والجزائر ببعيد ) !!!