اختي
تعلمين انه ليس بعد الكفر ذنب
ومع ذلك قال الله تعالى
ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير وإن جاهداك على أن تشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما وصاحبهما في الدنيا معروفا واتبع سبيل من أناب إلي ثم إلي مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون
اختي قال الله تعالى في موضع اخر
"وقضى ربك الا تعبدوا الا ايه وبالوالدين احسانا* اما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمه وقل رب ارحمهما كما ربياني صغيرا"
سورة الاسراء
مهما كانت الاسباب ومهما كانت الحجج لايعطي الحق للابن ان يكون جاحدا ولاتسطيع امرأة مهما بلغت قوتها ان تمنع ابن من زيارة امه
شكرا لك على مروك الكريم