أولاً أهدي هذه الصور لعمي أبو ياسر رمز العراقة والرقي في عشيرتنا ،،،
وهي صور مزيج بين العراقة والحضارة دون التخلي عن الجوهر ،،،
قبة الصخرة المشرفة بين جذوع أشجار الزيتون.
المسجد الأقصى أيضا بين جذوع أشجار الزيتون
ثمار زيتون النبالا في حقول الزيتون في قرية كفركنا في الجليل الأسفل.
كبس الزيتون في مرطبانات خاصة مع مونة البيت العربي القديم في بيت السيباط الناصرة.
أحجار معصرة قديمة في كنيسة كفار ناحوم على شاطئ بحيرة طبريا.
جبل الزيتون القدس تظهر أشجار الزيتون وكنيسة :الجسمانية والروسية والدمعة وكنيسة قبر مريم
زيتون في المنطقة الشمالية. في الخلفية قلعة النمرود وجبل الشيخ. وعلى ذكر قلعة النمرود لنا
جولة مصورة طويييييييلة جدا بإذن الله قريبا.
زيتون وفي الخلفية محمية البانياس وجزء من مزارع شبعا .
أحجار معصرة قديمة في الحديقة الوطنية بيسان وفي الخلفية جزء من الأعمدة الرومانية.
أحجار معصرة قديمة في محمية الكردانة "عين أفيك" قرب عكا.
أجرار لحفظ الزيت والمؤن المنزلية قديما في بيت التراث الفلسطيني السيباط الناصرة.
أشجار زيتون معمرة في جبل الزيتون القدس
زيتون في الحدائق البهائية حيفا.
حجر معصرة قديم في محمية جملا في الجولان.
معصرة زيتون حديثة في قرية كفركنا في الجليل
أكياس الزيتون في المعصرة تنتظر العصر في معصرة علي صبيح كفركنا.
بعد وضعها في الجرن تصعد على جرار إلأى جرن لتغسل بالمياه
بعد غسلها جيدا توضع في جرن آخر بانتظار دخولها إلى المكبس لعصرها.
منه الأسود الصوري في الصورة السابقة ومنه الأخبر النبالي أيضا .
الفلاح ينتظر العصر .محمد دهامشة أبو طه أحد الفلاحين القلائل الذين تبقوا في قرية كفركنا.
السوائل والشوائب تخرج على شكل سائل يسمى عكر.
العكر يخرج في حوض خاص
والزيت الصافي يخرج إلى حوض آخر.
قال تعالى: "زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار"
من الحوض إلى التنكة أو القلن والزيت صاف . ما حدا بقول عن زيته عكر - مثل شعبي.
بعد العصر تنكات الزيت مليئة والفلاح في غاية السعادة.
.JPG" style="width: 470;height: 351" border="0" alt=""/>
جرة يخزن فيها الزيت -متحف بيت السيباط الناصرة.
البذور تطحن وتسحق وتتحول إلى مادة تسمى جفت تستعمل في صنع المفحمة "الفحم" وسماد للأرض.
حجر معصرة قديم في قبة النجوم مدينة تل أبيب.
أشجار زيتون معمرة في حديقة الكنيسة الجسمانية في القدس يقال أن بعضها يعود لزمن
السيد المسيح عليه السلام.
كروم الزيتون حول ما تبقى من قرية حطين المهجرة في الجليل الأسفل الشرقي .
في الصورة مسجد قرية حطين.
كروم الزيتونفي ساحات المسجد الأقصى وقبة الصخرة في الخلفية.
شجرة زيتون معمرة جدا ومشهورة قرب قرية الرامة في الجليل الأعلى بجانب شارع عكا صفد
كروم الزيتون في أنقاض قرية صفورية المهجرة.
أحجار معصرة قديمة في كنيسة كفار ناحوم على شاطئ بحيرة طبريا.
جبل الزيتون القدس تظهر أشجار الزيتون وكنيسة :الجسمانية والروسية والدمعة وكنيسة قبر مريم
زيتون في المنطقة الشمالية. في الخلفية قلعة النمرود وجبل الشيخ. وعلى ذكر قلعة النمرود لنا
جولة مصورة طويييييييلة جدا بإذن الله قريبا.
زيتون وفي الخلفية محمية البانياس وجزء من مزارع شبعا .
أحجار معصرة قديمة في الحديقة الوطنية بيسان وفي الخلفية جزء من الأعمدة الرومانية.
أحجار معصرة قديمة في محمية الكردانة "عين أفيك" قرب عكا.
أجرار لحفظ الزيت والمؤن المنزلية قديما في بيت التراث الفلسطيني السيباط الناصرة.
أشجار زيتون معمرة في جبل الزيتون القدس
زيتون في الحدائق البهائية حيفا.
حجر معصرة قديم في محمية جملا في الجولان.
معصرة زيتون حديثة في قرية كفركنا في الجليل
أكياس الزيتون في المعصرة تنتظر العصر في معصرة علي صبيح كفركنا.
بعد وضعها في الجرن تصعد على جرار إلأى جرن لتغسل بالمياه
بعد غسلها جيدا توضع في جرن آخر بانتظار دخولها إلى المكبس لعصرها.
منه الأسود الصوري في الصورة السابقة ومنه الأخبر النبالا أيضا .
الفلاح ينتظر العصر .محمد دهامشة أبو طه أحد الفلاحين القلائل الذين تبقوا في قرية كفركنا.
المقصود بفلاح هنا يعتمد فقط على الزراعة في معيشته.
السوائل والشوائب تخرج على شكل سائل يسمى عكر.
العكر يخرج في حوض خاص
والزيت الصافي يخرج إلى حوض آخر.
قال تعالى: "زيتونة لا شرقية ولا غربية يكاد زيتها يضيء ولو لم تمسسه نار"
من الحوض إلى التنكة أو القلن والزيت صاف . ما حدا بقول عن زيته عكر - مثل شعبي.
بعد العصر تنكات الزيت مليئة والفلاح في غاية السعادة.
.JPG" style="width: 470;height: 351" border="0" alt=""/>
جرة يخزن فيها الزيت -متحف بيت السيباط الناصرة.
البذور تطحن وتسحق وتتحول إلى مادة تسمى جفت تستعمل في صنع المفحمة "الفحم" وسماد للأرض.
حجر معصرة قديم في قبة النجوم مدينة تل أبيب.
أشجار زيتون معمرة في حديقة الكنيسة الجسمانية في القدس يقال أن بعضها يعود لزمن
السيد المسيح عليه السلام.
كروم الزيتون حول ما تبقى من قرية حطين المهجرة في الجليل الأسفل الشرقي .
في الصورة مسجد قرية حطين.
كروم الزيتونفي ساحات المسجد الأقصى وقبة الصخرة في الخلفية.
شجرة زيتون معمرة جدا ومشهورة قرب قرية الرامة في الجليل الأعلى بجانب شارع عكا صفد
كروم الزيتون في أنقاض قرية صفورية المهجرة.
قطاف الزيتون
لا ننكر ما للزمان القديم من جمالية خاصة لما كان عدد أبناء العيلة والعشيرة قليل وكان الأخوة يعيشون في حوش واحد بل وحتى أبناء العم والناس بحاجة لبعضها مترابطة ومتراصة والحال عند الغالبية من بعضه ما في حدا أغنى من حدا ولا حدا أحسن من حدا ،،، اليوم الناس كثرت وانتشرت وتباعدت أماكن السكن وشغلتها هموم المدنية وصار التلفزيون والفضائيات مكان جمعة العيلة وسهرة السامر وصارت المحكمة والشرطة تحفظ حقوق الناس وتحصلها بدل العيلة وسطوة العشيرة ؛ وصار الناس صنفين : - صنف معه شوية قروش إذا قلت له صباح الخير ،،، قال طمعان في قرشي !!!! فيتقوقع على نفسه ،،، وقسم ياعيني عليه دير يادوبه يحصل خبزات ولاده وساعات الدوام لما الناس كانت تبذر الحب قبل موسم المطر وتظلها فاضيه للمجالس والقاءات الحميمه ثم تنشغب فترة الحصيدة على البيادر وبعدها تتفرغ للسمر وساعات الفرح والود ،،، أما اليوم الكثير دوامه من الساعة ( الصبح وحتى (11) ليلاً حتى أولاده لا يراهم يخرج وهم نيام ويعود وهم نيام ،،، ونياله لو رأى زوجته وهي نايمه حتى !!! وأنا العبد الفقير لولا أنني موظف وساعات دوامي الرسمي تساعدن على التواصل لكنت كالكثير غيري ،،، سرقتهم الدنيا وهمومها ،،،،