abu khadra
عدد المساهمات : 2706 السٌّمعَة : -760 تاريخ التسجيل : 23/04/2009
| موضوع: تفجير النرويج / متابعات الخميس يوليو 28, 2011 5:36 pm | |
| | |
|
abu khadra
عدد المساهمات : 2706 السٌّمعَة : -760 تاريخ التسجيل : 23/04/2009
| موضوع: رد: تفجير النرويج / متابعات الجمعة يوليو 29, 2011 6:10 am | |
| الأعتراف سيــد الأدلــــــة .. ولكن يبدوا أن بعض الكناب العرب لا يؤمن بهذا القانون !!
فيصر اصرارا على أن الأعتراف نفي قطعي للأدلــــة !!
النرويج كلها حكومة وشعبا وصحافة تقول ان الفاعل نرويجي مسيحي متطرف ..
بينما يقول بعض الكتاب العرب : أن التطرف الأسلامي يهدد النرويج
وكان المواطن النرويجي أندريس بيهرينغ بريفيك -وهو مسيحي أصولي لديه توجهات يمينية متطرفة ويبلغ 32 عاما- قد أقر بالمسؤولية عن الهجومين، وقال للشرطة إنه تصرف منفردا لكنه رفض المسؤولية الجنائية.
خلينا نشوف
أندريس بريفيك، شاب نرويجي الجنسية والأصل، بحسب الشرطة، أشقر متوسط الطول وذو عينين زرقاوين، يعيش في حي راق قرب وسط أوسلو
كما تؤكد صفحة بريفيك على الفيسبوك أن المتهم أنشأ حسابه على هذا الموقع يوم 17 يوليو/تموز الماضي ولا تضم الصفحة أي أصدقاء أو روابط اجتماعية
وعن ميوله السياسية تقول الشرطة إنه مسيحي قريب من اليمين المتطرف
كما أظهرت التحقيقات التي قامت بها السلطات النرويجية أن المتهم ينتمي إلى حزب مناهض للهجرة
وأعلن حزب التقدم -وهو تجمع يميني شعبوي نرويجي- أن المتهم انضم إلى صفوفه في 1999 وانسحب منه في 2006.
وتفيد وثيقة من 1500 صفحة نشرها على الإنترنت قبل ساعات من وقوع الهجومين، أنه بدأ التحضير لعمليته هذه منذ خريف 2009 على أقل تقدير.
وكتب المتهم أيضا "قبل البدء بحملتنا الصليبية علينا أن نقوم بواجبنا بالقضاء على الماركسية الثقافية".
وكان المواطن النرويجي أندريس بيهرينغ بريفيك -وهو مسيحي أصولي لديه توجهات يمينية متطرفة ويبلغ 32 عاما- قد أقر بالمسؤولية عن الهجومين، وقال للشرطة إنه تصرف منفردا لكنه رفض المسؤولية الجنائية.
فقد نقلت وسائل إعلام محلية نرويجية اليوم عن محامي المتهم أن الأخير اعترف للشرطة بفظاعة الجريمة التي ارتكبها، لكنه برر ذلك بأنه عمل ضروري
لندن - أوسلو: «الشرق الأوسط » وتبنى بيان لتنظيم متطرف مجهول يدعى «أنصار الجهاد العالمي» الهجمات.
إلى ذلك قال خبير مكافحة الإرهاب البريطاني دوغلاس موراي لـ«الشرق الأوسط» إن هناك أكثر من سبب لتوجيه أصابع الاتهام إلى قيادات «القاعدة» في تدبير هذه الاعتداءات وهي أن النرويج كانت من الدول الداعمة للحرب في أفغانستان، وأن هناك أكثر من صحيفة نرويجية أعادت نشر الرسوم المسيئة للرسول، بالإضافة إلى الموقف المتعمد للنرويج من جماعة «أنصار الإسلام» الكردية وزعيمها نجم الدين فرج أحمد المعروف باسم «الملا كريكار» الذي اعتقلته النرويج قبل ساعات من اندلاع الحرب الأميركية على العراق.
إلى ذلك قال أصوليون في لندن لـ«الشرق الأوسط» إن أيمن الظواهري زعيم «القاعدة» الحالي بعد مقتل بن لادن في أبوت آباد الباكستانية مايو (أيار) الماضي، كان قد هدد النرويج مرتين في مايو عام 2003 وأكتوبر (تشرين الأول) 2004 «بشن عمليات إرهابية في النرويج إلى جانب أميركا وإنجلترا واستراليا» بزعم أنها دول «لا تتمتع بذمة ولا عهد ولا أمان». فيما وجه تنظيم القاعدة في المغرب العربي الشهر الماضي تحذيرا لشركة «شتات اويل هيدروا» النرويجية التي تستثمر مليارات الدولارات بالغاز الجزائري وكذلك السفارة النرويجية بالجزائر بضرب مصالحها بالبلاد إذا لم توقف نشاطاتها بالجزائر وتستمر في دعم النظام الجزائري، حسب البيان.
وقد وجه الادعاء العام في النرويج تهمة الإرهاب إلى رجل الدين الكردي العراقي الأصل ملا كريكار لتهديده الساسة النرويجيين بالقتل إذا تم ترحيله من النرويج في تصريحات له عبر عدد من وسائل الإعلام.
ولم تعرف على الفور الجهة التي وراء الهجوم، إلا أن جهاز الشرطة الاستخباراتية النرويجية ذكر في فبراير (شباط) الماضي أن التطرف الإسلامي يشكل تهديدا كبيرا على البلاد
وحتى لا يكون الكلام على عواهنه، أنظر مقالا واحدا من مقالات أحد كتابها، الذي لا يتوانى عن تشويه كل ما يمت للإسلام بصلة، وهو الكاتب "سمير عطا الله"، حيث كتب مقالا يوهمك عنوانه بأن مرتكب الجريمة من المسلمين، وإذا قرأت معظمه ظننت أن طالبان هي بالفعل من ارتكب الحادثة.
عنوان المقال: طالبان النرويج ((عندما وقعت انفجارات النرويج كنت أشاهد برنامجا عن طالبان، طبعا بامتعاض ويأس من الحالة البشرية. قوم متخلفون في جبال معزولة يزرعون الأفيون، يعيشون من تجارة المخدرات وتهريب السلاح ويتبعون حلا واحدا: تحليل القتل كوسيلة للحياة. صحيح أن الإنسان يعيش محاربا وقاتلا منذ ظهوره، لكن الصحيح أيضا أن لا دوام في التاريخ للقوة والعنف. لا إمبراطوريات بقيت ولا جيوش استمرت. ومهما كانت حدود العنف أو أشكاله، فهي محكومة بالهزيمة. ولو بعد حين: التجربة الأميركية في فيتنام وكمبوديا، والتجربة السوفياتية في أفغانستان. يكون العنف متوقعا في مجتمع مثل المجتمع الطالباني، حيث القاعدة هي الموت والقتل. لكن عندما يظهر في بلد جغرافيته الهدوء والسلم مثل النروج، يصير قبيحا أكثر من قباحته المألوفة. العنف، في هذه الحال، ترف إجرامي عدمي، أكثر ظلامية من عنف العجزة غير القادرين على القيام بأي شيء سوى تفجير أنفسهم وتفجير الآخرين، ثم اعتبار ذلك طريقا إلى الكرامة الأرضية والجنة السماوية)).
ما الذي يفهمه القاري للمقال: يفهم أن التخلف والعنف مرتبط بالأفغان فقط، وأن الغربيين أبرياء من العنف مطلقا لولا هذه الحادثة، أما الأفغان المدافعون عن احتلال بلادهم، فهم الإرهابيون وحدهم المرتكبون لأعمال العنف، وحتى عنوان المقال يوحي لمن لا يقرأه أن الحادثة من تدبير حركة طالبان الأفغانية لكنها بأيد نرويجية.
عشرة أسطر كلها عن طالبان، ثم تأتي إشارة قصيرة عن حادثة الترويج، دون أن يشير إلى ديانة المجرم النصراني، وأنه صهيوني متطرف،
ما هذا الأسلوب الخبيث والماكر في إلصاق كل شيء بالمسلمين، بالرغم من وضوح صورة التعصب النصراني ظاهرة في هذه الحادثة؟
ما الذي يفهمه القارئ: يفهم أن القتل والدمار مرتبط بمن ينتسب للإسلام، مثل طالبان، أما الغربيون الذين يعيشون في مجتمعات مستقرة، فهم لا يمارسون العنف، متناسيا دعم الغربيين، ومنهم النرويج، لعنف اليهود الصهاينة.
والمؤسف أن تكون الحادثة بهذا الوضوح، ومع ذلك تحاول الصحيفة التلبيس والتشكيك وتزوير الحقيقة، بإقحام بعض من ينتسب للإسلام فيه ---------------------
| |
|
فاطمة علاقات عامه
عدد المساهمات : 895 السٌّمعَة : -153 تاريخ التسجيل : 01/05/2009 العمر : 49
| |
فاطمة علاقات عامه
عدد المساهمات : 895 السٌّمعَة : -153 تاريخ التسجيل : 01/05/2009 العمر : 49
| |