أكره أن يحولني مجرد كرسي أجلس عليه إلى شخص آخر لا يشبهني.

مذ افترقنا ما عاد الأمر يعنيني سيّان عندي إن غدرت أو وفيت يكفيني يا سيّد الحرائق أنّك خنت اللهفة وأطفأت جمر الدقائق.

كيف يمكن لإنسان يائس فارغ، وغارق في مشكلات يومية تافهة، ذي عقلية متخلفة عن العالم بعشرات السنين، أن يبني وطناً، أو يقوم بأي ثورة صناعية أو زراعية، أو أي ثورة أخرى؟

قصة فرعية، كتبت مسبقاً وحولت مسار حياتي بعد عمر بأكمله، بحكم شيء قد يكون اسمه القدر، وقد يكون العشق الجنوني.. ذاك الذي يفاجئنا من حيث لا نتوقع، متجاهلاً كل مبادئنا وقيمنا السابقة. والذي يأتي هكذا متأخراً.. في تلك اللحظة التي لا نعود ننتظر فيها شيئاً؛ وإذا به يقلب فينا كل شيء.

فالحب كالموت هما اللغزان الكبيران في هذا العالم كلاهما مطابق للآخر في غموضه في شراسته في مباغتته في عبثيته وفي أسئلته.

كان في عينيك دعوة لشيء ما.. كان فيهما وعد غامض بقصة ما.. كان فيهما شيء من الغرق .. وربما نظرة اعتذار مسبقة عن كل ما سيحل بي من كوارث بعد ذلك بسببهما.

ولكن الدوار هو العشق، هو الوقوف على حافة السقوط الذي لا يقاوم، هو التفرج على العالم من نقطة شاهقة للخوف، هو شحنة من الانفعالات والأحاسيس المتناقضة، التي تجذبك للأسفل والأعلى في وقت واحد، لأن السقوط دائماً أسهل من الوقوف على قدمين خائفتين! أن أرسم لك جسراً شامخاً كهذا، يعني أني أعترف لك أنك دواري

بسم الله الرحمن الرحبم


ان الناس القادرين على ارتباطات
حميمه فيما بينهم والاخرين هم


الباقون في هذا العالم الكئيب المتنافر المتناحر
اما الباقون فأنهم


كالصمغ يتصفون بالدهاء والانطواء
والعمل في الخلاء كخفافيش


الليل المظلم...........


كان لقاء قصبرا ... ووداعا سربعا
.....انها الحياه .....تجدبد .....


تداخل....... خوض مستمر ....وبحر
زاخر لجي من الذكريات


المشكله.


اخواني اعضاء المنتدى :-


ان العلاقات الحميمه بين الناس امر محبب في اطار ما بيننا من


المحرمات اما الحب الحسي لا احبذه
الا في اطار الحياه الزوجيه


اما الحب الاشمل فهو الحب في الله
وماتعداه فهو حب يراد به


باطل من قبل بعض الاشخاص الذئاب في
هذا العالم ويدعي الانسانيه


وهو في الحقيقه وحش بشري في هيئة
انسان وتسيطر عليه غرائزه


الحيوانيه الشهوانيه وخاصه في هذا
الوقت الذي فقدت فيه البشريه


القيم النبيله والاخلاق الحميدة
والبعد عن الدين .