ساره صاحبة أجمل قلم
عدد المساهمات : 617 السٌّمعَة : -179 تاريخ التسجيل : 31/05/2009 العمر : 31
| موضوع: من الذاكرة الفلسطينية الجريحة / مدرسة الفاخوره - جباليا الأربعاء سبتمبر 21, 2011 12:59 pm | |
| | |
|
ابو علاء
عدد المساهمات : 177 السٌّمعَة : -25 تاريخ التسجيل : 12/11/2010 العمر : 62
| موضوع: رد: من الذاكرة الفلسطينية الجريحة / مدرسة الفاخوره - جباليا الخميس سبتمبر 22, 2011 3:04 am | |
| بسم الله الرحمن الرحيم اخواني اعضاء المنتدى الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :- الابنه ساره :-ان هذه الصور المؤلمه ستبقي وصمة عار على جبين الامه العربيه الى امد الدهر وستذكرها الاجيال اللاحقه الى ما شاء الله . اود ان اوجز بعض المعلومات المختصره عن الفسفور الابيض الفسفور الابيض:- ماده نشطه كيميائيا لا توجد منفرده في الطبيعه تشتعل عند درجه حراره اقل من درجة حرارة الانسان الطبيعي (أي اقل من 38درجه)وهي ماده شديدة التغاعل مع الاوكسجين في الجو لذلك اذا لامس جلد الانسان اوالحيوان اوالمواد التي درجة حرارتها اقل من ال38 درجه ادى لاشتعال هذة المواد واحتراقها والى تهتك الخلايا الحيه والدهنيه في اجسام الكائنات الحيه. وهي مواد محرمه دوليا حسب ادعاء الدول التي خرجت منتصره من الحرب العالميه الثانيه وعلى مستوى الجيوش النظاميه بين الدول وهي التي تستخدمها الان وتصنعها وتصدرها يستخرج الفسغور الابيض من الماده الخام (فوسفات الكالسيوم) ca3(po4) 2 والدول العربيه مليئه بالماده الخام ومنها فلسطين السليبه. يحفض الفسفور الابيض في زجاجات خاصه تحت الماء على ان تكون درجة حرارة الماء اقل من درجة اشتعال الفسفور يطبق ميثاق الامم المتحده فقط على تحريم هذه الاسلحه بين الدول القويه والتي تمتلك هذا السلاح ولانها هي التي اخرجت هذا الميثاق عندما انتصرت في الحرب العالميه الثانيه. ويعتبر استخدام هذا السلاح في عرف هذه الدول ضد الدول المغلوب على امرها والاسلاميه وبالذات هو دفاع عن النفس ضد الارهاب كما يدعون وهو في الحقيقه نوع من التجارب تخوضها هذه الدول لتطوير اسلحتها الحربيه التجريبيه وعلى ارض الواقع المرير وعند الامه العربيه والاسلاميه وليزداد عائدات هذه الاسلحه من الناحيه الماليه لهذه الدول (لعنها الله)فأنظر اخي العربي المسلم مدى الهوان الذي نحن فيه فلم تبقى لنا حرمة ولا انسانيه ولاقيمه حيث اصبحنا حقل تجارب لهم لانهم والله لا يراعون فينا الا ولا ذمه ولا يراعون حرمة الاديان كما رعاها المجنمع الاسلامي في اوج انتصارته وعظمته ونظروا مدى استخفافهم بعقولنا وانسانيتنا ومدى تخويفهم للدول العربيه والاسلاميه بعدم امتلاك وتصنيع هذا السلاح من قبل الامم المتحده والتي هي صنيعتهم . تصور اخي العربي المسلم لو ان دولنا تمتلك هذا السلاح لكان ردعا لهم ولن يستطيعوا ان يهاجمونا في عقر ديارنا ونحن واجمون لاحول لنا أو قوه وهل كذلك يستطيعوا ان يملوا علينا شروط المنهزم المستسلم للسلام اسئله يحاجه للاجابه والتفكر قليلا للخروج من ذلنا وهواننا المستعصي.
عدل سابقا من قبل ابو علاء في الخميس سبتمبر 22, 2011 3:51 pm عدل 1 مرات | |
|
abu khadra
عدد المساهمات : 2706 السٌّمعَة : -760 تاريخ التسجيل : 23/04/2009
| موضوع: رد: من الذاكرة الفلسطينية الجريحة / مدرسة الفاخوره - جباليا الخميس سبتمبر 22, 2011 8:29 am | |
| أشكرك اخوي ابو علاء على هذا التوضيح .. هناك مخاطر جسيمة لمن يتعرض للفسفور الأبيض .. وقد رأينا ذلك بوضوح في حرب غزة كشفت صحيفة تايمز البريطانية أن الجيش الإسرائيلي استعمل قنابل الفوسفور الأبيض في الحرب التي يشنها على قطاع غزة ..
فما هو الفوسفور الأبيض؟ وما خصائصه؟ وما بعض محطات استعماله في الحروب العالمية؟ الفوسفور الأبيض مادة شمعية شفافة وبيضاء مائلة للاصفرار، لها رائحة تشبه رائحة الثوم وتصنع من الفوسفات. يتفاعل الفوسفور الأبيض مع الأكسجين بسرعة كبيرة، وتنتج عن هذا التفاعل غازات حارقة ذات حرارة عالية وسحب من الدخان الأبيض الكثيف . خطر على البيئة والإنسان
في حال تلوث منطقة ما بالفوسفور الأبيض، فإنه يترسب في التربة أو في أعماق الأنهار والبحار وعلى الكائنات البحرية مثل الأسماك، وهو ما يهدد سلامة البيئة والإنسان. الفوسفور الأبيض يحرق جسم الإنسان ولحمه ولا يتبقى منه إلا العظام، كما أن استنشاقه لفترة قصيرة يسبب السعال ويهيج القصبة الهوائية والرئة، أما استنشاقه لفترة طويلة فيسبب جروحا في الفم ويكسر عظمة الفك. وبالإضافة إلى كونه سلاحا محرقا، تنبعث من الفوسفور الأبيض أثناء اشتعاله سحابة كثيفة من الدخان تستغلها الجيوش للتغطية على تحركات الجنود. وتحرم اتفاقية جنيف عام 1980 استخدام الفوسفور الأبيض ضد السكان المدنيين أو حتى ضد الأعداء في المناطق التي يقطن بها مدنيون، وتعتبر استخدامه جريمة حرب. وتعرف الاتفاقية الأسلحة الحارقة بأنها كل سلاح أو ذخيرة تشعل النار في الأشياء أو تحدث لهبا أو انبعاثا حراريا يسببان حروقا للأشخاص.
تاريخ الاستعمال
استعمل هذا السلاح لأول مرة في القرن التاسع عشر من لدن من كانوا يعرفون بالوطنيين الإيرلنديين، وكان على شكل محلول عندما يتبخر يشتعل ويخلف حريقا ودخانا، ثم استعمله بعد ذلك في أستراليا عمال موسميون غاضبون. في نهاية عام 1916 صنعت بريطانيا أولى القنابل الفوسفورية، وفي الحرب العالمية الثانية تم استعمال سلاح الفوسفور الأبيض بشكل لافت من لدن القوات الأميركية وقوات دول الكومنولث (اتحاد من 53 دولة جميعها تقريبا من المستعمرات البريطانية السابقة)، كما استعمله اليابانيون بنسب أقل.
الأميركيون استعملوا القنابل الفوسفورية بالفلوجة عام2004 قبل الحرب العالمية الثانية كان مصنعو القنابل الحارقة يستعملون فيها المغنيزيوم لإشعال خليطها، لكنهم أثناء الحرب وبعدها أصبحوا يستعملون فيها الفوسفور لسرعة اشتعاله وانفجاره بمجرد الاحتكاك مع الهواء. كما استعمل الجيش الأميركي أيضا القنابل الفوسفورية في حرب فيتنام، وتحدثت تقارير إعلامية عن أن القوات الأميركية استخدمتها كذلك في هجومها على مدينة الفلوجة العراقية في نوفمبر/تشرين الثاني عام 2004. وكشف عن هذه المعلومات شريط وثائقي عرضته قناة إيطالية أورد صورا لضحايا معركة الفلوجة وشهادات لجنود أميركيين تثبت استخدام القوات الأميركية هذا السلاح الحارق. وقد استعملت إسرائيل أيضا سلاح القنابل الفوسفورية أثناء اجتياحها لبنان سنة 1982 وفي حربها عليه في يوليو/تموز 2006، وكذلك في بعض حروبها مع المقاومة الفلسطينية
| |
|