اسكتو مش اليوم تزاوجت الحضارة العربية مع الحضارة الغربية والعالميه في الدوحة وكان هناك تناغم ذا نكهة خاصة وتمازج رائع بين الثقافات أثار أعجاب
الحضور بشكل ملفت للنظر
وبالمناسبة فقد أطلقت اليابان اليوم قمرا صناعيا مزودا بأحدث تقتيات المراقبة فهو يعمل في كافة ظروف الحالة الجوية .. في الظلام وفي نور الشمس وفوق الغيوم وبين الغيوم وخلال العواصف الرملية
وقامت احدى الدول بأطلاق احد الصقور العربية الجارحة ليتعقب طيرا صغيرا بحجم الحمامة لدخول البلاد من خلف الحدود !ّ
وقال أحد المعلقين .. ايش يابان وما يابان .. من أكثر قدرة على مراقبة الأجواء احنا ام هم هاذولا اليابانيين اللي من آلاف السنين لونهم أصفر !!
وهناك معلومة حبيت اقولها ليطمئن المواطن على أمنه وعلى سيارته وعلى بتروله الرائع .. قامت الجمعية العلمية ( بدون ذكر أسماء ) حفاظا على السرية !
المسألة تتعلق بأمن البلد خوفا من المندسين والعملاء .. المهم !
تم بنجاح منقطع النظير تجربة جهاز لمراقبة أسراب النمل الأحمر والأزرق لمنعها من دخول البلاد لأسباب تتعلق بأمن الموطنين الذبن يصطافون على شواطئنا الذهبية والسبب الذي دعا المشلولين على تبني هذا الأختراع ان بنت احد موظفي البلدية المدعوة [ لقد تم حذف الأسم من قبل المشرف حفاظا على العادات والتقاليد بمنع ذكر أسماء الحريم على النت ] المهم البنت قاعده على الشط لابسه لباس البحر .. [ مايوه شرعي ] فتسللت اليها نملة [ مندسة ] مسلحة ولسعتها في مكان من جسدها البض الطري اللي يشبه لهطة القشطة .. وقد تم تصوير الحادث من قبل المصورين الهواة ! وتم نقل المصابة الى جهة سرية لتحليل اللسعة وسنوافيكم بالتفاصيل في حينها !
لذلك ومن أجل ذلك ولهذا السبب صار هيك هيك ..
الى اللقاء ..