إنها الدوايمه
ففيها جرت أكبر مذبحة في فلسطين
وفيها كان للثوار سجال مع الصهاينه
ومنها خرج أجدادنا على أمل العودة من جديد
ومسحت عن الخارطة السياسية تقريبا
وإليها نعود يوما
ولكن متى
وكيف
،،،،،،،،،،،،،،،،،
عندما تتراص الصفوف على كلمة واحده إن شاء الله
وها قد بدات ثمرة ذلك تلوح في الأفق من خلال منتدى أبو خضره
ولكن يجب أن لا نغفل الأوائل اللذين اسسوا جمعية الدوايمه الخيريه
مع حفظ الأسماء والألقاب ،،،، كل قام بدوره حسب قدراته وإمكانياته
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
ولكننا الآن نعيش عصر التقنيه المتقدمه ، ,فإن لم نستغلها بما يفيد ديننا ووطننا وأبناء عشيرتنا
فما الفائدة منها ،،،،،، وعليه كان إقتراح أحد الأخوه الأفاضل بتوثيق ذلك من خلال الصور واليوتيوب
إقتراحا رائعا ،،،،،
ولكننا يجب علينا تقدير اللذين يقومون بتوثيق تلك الأعمال من خلال إطلاعهم على تاريخ قريتنا ،، وذلك بالجلوس مع أعيان القوم ،، ومؤرخيه ،،، الخال العلامه أبو ياسر ،، فله باع طويل في ذلك ،، وقد شاهد بأم عينه جل الأحداث تقريبا ،،، وعايش من رحلوا عنا من كبار القوم العظام
وبارك الله في كل من يسعى للخير
،،،،،،،،،،،،،،،
إبراهيم جمعه