العفو عند المقدره ،،،،،،،، كلمات تهز الجبال لمن يستطيع
الصلح عند القوه
من يبحث الصلح للأسف دائما يكون ضعيفا في موقفه وفي قدراته (( أسلحته ))
فماذا سيزيد الصلح من روح صعدت لباريها
وماذا سيزيد الصلح من أم تعيش على مساعدة إخوتها
ولماذا الصلح بعد أن ترك الأب أطفاله في مهب الريح
وما الجديد اللذي سيقدمه الصلح بعد أن وقعت الفاس بالرأس
،،،،،،،،،يا جاري إنت في دارك وأنا في داري ـــ خليك في حالك وأنا بحالي ،،،،،،،
طبعا للأسف مقولة خاطئه لأن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام أوصانا خيرا بالجار
فما بالكم بمن جمعنا به جد واحد
،،،،،،،،،،،،،،، وبين السطور توجد معاني كثيره
،،،،،،،،،،،،،، وبين كل جملة وأخرى سقط إسما هنا وإسما هناك (( كي لا أكون قد شهرت بأحد بعينه ))
عذرا لهذا الطرح القاسي
ولكن من يريد الصلح عليه أن يقدم ما يثبت لذلك من أوراق إعتماد لأهل الصلح
إن كان مراده نابعا من القلب ،،، ويود التكفير عما بدر منه
فديوان صاحب الحق ما زال وسيبقى مفتوحا لمن أراد ذلك ،، وإن صعدت روح صاحب الديوان لباريها
والعبد الفقير إلى الله هو من ورث عبائة صاحب الديوان ،، فلا كلمه تقال هنا أو هناك إلا من خلاله
ــــــــــــــــ لا ولن أزيد
Ibrahim.abukhadra@yahoo.com