abu khadra
عدد المساهمات : 2706 السٌّمعَة : -760 تاريخ التسجيل : 23/04/2009
| | شهر رمضان .. فلكلور أم عبادة !!!!!!!!! | |
| مصريون والاجانب يتوافدون على حي الحسين في رمضان المصريون والاجانب
2011/8/14 الساعة 21:24 بتوقيت مكّة المكرّمة القاهرة ( رويترز) - دفع التجار في سوق خان الخليلي بالقاهرة ثمنا لحالة الاضطراب التي أعقبت الثورة في مصر. فمنذ ذلك الحين تأثر الاقتصاد وما زال الكثير من السياح يساورهم الخوف من العنف في الشوارع. ولكن ربما يحدث انتعاش مع قدوم شهر رمضان. في ميدان الحسين يتجمع الناس بعد الصيام للسهر حتى وقت متأخر من الليل للاستماع الى الموسيقى وشرب الشاي والتسوق.
وحي الحسين الذي بني في العصر المملوكي قبل نحو خمسة قرون متحف مفتوح للمساجد التاريخية والمنازل التي يتخللها العديد من الازقة التي تحفها المتاجر في سوق خان الخليلي.
وقال صائغ يدعى حسين صبحي أمين "اللي عايز يحس برمضان على مستوى العالم كله لا زم ييجي منطقة الحسين. لان الوضع هنا بيختلف عن أي حتة موجودة في القاهرة لان الارتباط الديني هنا بيبقى أكثر والمنطقة هنا سياحية وبيغلب عليها الطابع الاسلامي."
ومن المعالم الرئيسية لحي الحسين مقهى الفيشاوي الذي بني عام 1798 وكان يتردد عليه العديد من الشخصيات الكبيرة مثل الملك فاروق والروائي الحائز على جائزة نوبل نجيب محفوظ.
وقال ضياء الفيشاوي مالك المقهى "دي عادة من زمان.. يعني من العشرينات والثلاثينات والاربعينات ومش وليدة النهارده. الناس معتادة تنزل سيدنا الحسين.. مش الفيشاوي بس.. سيدنا الحسين.. تقضي اليوم فيه.. سواء الافطار أو السحور. وتكمل السهرة أو القعدة عندنا.. بقهوة الفيشاوي. انما هي عادة قديمة من زمان. هي بس زادت لان الناس بقت تحبها أكثر وبتنسى فيها همومها وتنسى مشاكلها وتستعيد ذكريات .. يعني لو احنا مثلا شباب يبقى مع بعضنا شباب.. لو احنا كبار نقول احنا كنا بنيجي هنا زمان. يعني قعدات السمر المصرية اللي هي ما نقدرش نتخلى عنها."
وذكرت فرنسية تقيم بالقاهرة تدعى مارييل أنها تحب زيارة خان الخليلي خلال شهر رمضان لانه يغلب عليه الطابع المصري الاصيل اكثر من أوقات السنة الاخرى.
وقالت "الامر مختلف قليلا. اقصد ان هناك المزيد من المصريين.. المصريون في رمضان اكثر من الاوقات الاخرى. في غير رمضان يمتليء المكان بالسياح وغيرهم. الاجواء مختلفة مع وجود المزيد من المصريين."
وبعد ان عاني المصريون من الاضطرابات السياسية ياتي شهر رمضان بعد طول انتظار ليحقق بعض الرواج لتجار خان الخليلي.
---------------------- أكثر من عشر دول في مهرجان للانشاد والموسيقى الصوفية بمصر أكثر من عشر دول في
2011/8/14 الساعة 18:45 بتوقيت مكّة المكرّمة
القاهرة (رويترز) - يبدأ يوم الاثنين (مهرجان سماع الدولي للانشاد والموسيقى الصوفية) في قبة الغوري بوسط القاهرة بمشاركة فرق تمثل أكثر من عشر دول عربية وأجنبية.وقال صندوق التنمية الثقافية التابعلوزارة الثقافة والذي يشرف على المهرجان السنوي ان الدورة الرابعة التي تستمر حتى 25 أغسطس اب الجاري تقام تحت عنوان (الوطن هو الانسان) وتشارك فيها فرق صوفية تمثل كلا من الهند وباكستان والنرويج والولايات المتحدة واسبانيا واندونيسيا وتركيا وسوريا والمغرب والعراق والسودان والجزائر ومصر.
وقال رئيس المهرجان انتصار عبد الفتاح ان المهرجان سيكرم المنشد الراحل علي محمود (1878-1946) والمعلم ابراهيم عياد مرتل الكتدرائية والشماس الخاص بالبابا شنودة الثالث بطريرك المسيحيين الارثوذكس في مصر.
ويصاحب المهرجان معرض للالات الموسيقية الشعبية في مصر والعالم.
ويقام المهرجان في قبة الغوري وهي كتلة معمارية عبارة عن قبة ضريحية وسبيل وكتاب وتقع بالقرب من الجامع الازهر في القاهرة الفاطمية وهي ضمن مجموعة أنشأها السلطان قنصوة الغوري عام 1505 ميلادية. ------------------------ سهرات «الشاي الأخضر المنعنع» أهم مظاهر ليالي رمضان في المغرب سهرات «الشاي الأخضر
2011/8/14 الساعة 14:36 بتوقيت مكّة المكرّمة
من عادات المغاربة في رمضان اللقاء في جلسات عائلية لشرب الشاي بعد الإفطار، في انتظار صلاة العشاء، وتمتد هذه السهرات العائلية حتى آخر الليل وأحيانا حتى مطلع الفجر، وعادة مايحرص المغاربة على الزيارات العائلية وصلة الرحم خلال هذا الشهر المبارك، وتكون جلسات السمر من المظاهر الرمضانية المألوفة في المغرب، وعادة ما تكون هذه الجلسات في البيوت، خاصة بيت الجد أو الجدة وفي بعض الأحيان مقاهي معروفة، وإن كانت جلسات المقاهي تقتصر في الغالب على الرجال.
وتتميز السهرات الرمضانية في المغرب بكون أغلب الناس يفضلون اللقاء في جلسات ذات طبيعة عائلية في منزل من المنازل الرئيسية للعائلة، واحتساء القهوة والشاي، لتبادل الأحاديث في جو من الألفة والمحبة، وتكون هذه الجلسات فرصة للاطلاع على أخبار العائلة. وخلال هذه الجلسات، تقدم وجبة خفيفة بعد وجبة الإفطار، من أهم مكوناتها أنواع خاصة من الحلويات والشاي الأخضر بالنعناع.
ويرتبط إعداد الشاي لدى بعض العائلات، خاصة تلك التي تقطن في المدن العريقة، مع اجتماع العائلات، وفي الوقت نفسه المحافظة على التقاليد المتبعة في تحضيره، بحيث يصبح ضروريا تحديد الطريقة التي سيقدم بها الشاي منذ البداية، إذ إنه ليس مجرد مادة تشرب، لكن له تقاليد متوارثة، ومن العائلات من يحرص على وضع كل مستلزمات تحضير الشاي من سكر وشاي مجفف ونعناع، أمام أحد أفراد الأسرة من الرجال، هو الذي عادة ما يكون «كبير العائلة» ليحضره بطريقته، وهو ما يعتبره المغاربة بأنه يدخل في إطار التقدير والاحترام.
إلى جانب الشاي، تتناول العائلات من حين لآخر بعض المواد والحلويات مثل حلوى تسمى «سلو»، وهي تتكون من خليط الدقيق الممزوج بالزيت والعسل وبعض المكسرات، وهناك أيضا بعض الحلويات التي تحضرها النساء مثل «كعب غزال» و«غريبة» وهي حلويات تحضر بالدقيق واللوز، وتعد هذه الأطباق الأكثر شهرة واستهلاكا في المناسبات المغربية.
وتختص الأحياء العريقة في بعض المدن المغربية، خلال شهر رمضان، ببيع بعض أنواع الحلويات التقليدية، التي تقدم خلال لقاءات السمر الرمضاني بين الأسر، ومن هذه الحلويات واحدة مشهورة تعرف باسم «الفقاس»، وهي عبارة عن كعك جاف يحضر بالطحين وبعض الفواكه الجافة، وحجمه صغير، وتتشكل من ألوان الوردي والأخضر، وتوجد خاصة في فاس (وسط المغرب)، وتعد من أشهر الحلويات التقليدية.
وتهتم ربات البيوت خلال شهر رمضان، إلى حد كبير بزينة البيت وتجهيزه لاستقبال الضيوف من الأهل والجيران خلال جلسات المسامرات الرمضانية، حيث تزدان أركان المنزل بالزهور الطبيعية، ومنهن من تستعمل بعض أنواع البخور المرغوب في المغرب مثل «الند» و«عود القماري»، تعبيرا منهن عن الاحتفاء بأجواء رمضان ولقاء العائلات بعضها بعضا. وفي بعض المدن تقام الحفلات والسهرات في الشوارع والأحياء، ويستمر هذا السهر طويلا حتى قرب السحور.
--------------------- البسطات الرمضانية ثقافة وفلكلور شعبي.. تحاكي تاريخ واقتصاد كل مدينة البسطات الرمضانية
2011/8/14 الساعة 4:15 بتوقيت مكّة المكرّمة
في كل عام من شهر رمضان تتحول شوارع الأحياء القديمة إلى ساحة كبرى من العربات المتحركة أو ما يطلق عليه في السعودية «البسطات» والتي ارتبطت وجدانيا بهذا الشهر الكريم، وأضحتثقافة شعبية، حيث تصاحب عمليات البيع التقليدية في البسطة الأهازيج والأغاني الفولكلورية التي تشتهر بها كل مدينة، مع الحرص على اقتناء الملابس التقليدية القديمة، الأمر الذي ساهم في توفير آلاف الفرص الوظيفية المؤقتة لتحسين دخلهم وخاصة من ذوي الدخول المحدودة من الجنسين، ويمارس أصحاب البسطات عملهم عقب صلاة المغرب مباشرة في بيع المأكولات الشعبية، بعد أن حصلوا على مواقع من قبل البلديات الفرعية للأحياء الشعبية بشكل نظامي عبر نظام القرعة أو الاختيار العشوائي بشكل مباشر.
فيما يطالب مختصون في مجال السياحة بتحويل تلك الأعمال البسيطة إلى دعم وتحويلها إلى مزارات ومدن خاصة بالمأكولات القديمة والحديثة من حلويات وتسالٍ، وأن تكون تلك العربات ذات تصميمات وأشكال تحاكي تاريخ المدن.
وتوفر بلديات المدن مواقع مخصصة لعربات لبيع منتجات تقليدية لكل مدينة أو تنظيم مهرجان أو مزار لبيع تلك المنتجات خلال شهر رمضان.
وفي جدة وفرت منطقة جدة التاريخية 170 موقعا مخصصا لبيع العربات وتم إصدار الرخص لهم وفق الشروط واللوائح المعدة لذلك، وستكون تلك البسطات موجودة خلال شهر رمضان المبارك في منطقة جدة القديمة لبيع أطعمة الكبدة والبليلة والحلويات التقليدية والعصائر الشعبية كالسوبيا، وغيرها من المأكولات الرمضانية التي تشتهر بها المنطقة، إضافة إلى بيع العطور الشرقية والملابس التقليدية. وتم توزيعها في خمسة مواقع لأسواق قديمة كسوق الندى والعلوي وزودت في تلك المناطق بالإنارة والأرصفة اللازمة كمقرات لجلوس الزبائن.
ومن المتوقع أن تشهد تلك المناطق إقبالا بنسبة تزيد على 95 في المائة وسط توقعات أن تحقق المحلات والشركات في تلك المنطقة أرباحا تتجاوز 5 مليارات ريال خلال شهر رمضان.
ومنحت أمانه جدة هذا العام فرصا إضافية للسيدات وخاصة من الأرامل والمطلقات وقدر رئيس بلدية البلد التاريخية المهندس سامي نوار نسبة رخص السيدات بـ45 في المائة. وهي مختصرة فقط على المطلقات والأرامل وذوي الاحتياجات الخاصة والحالات الاجتماعيات الخاصة، بالإضافة للسيدات غير المتزوجات وبلغ عمرهن فوق الثلاثين عاما كنوع من المساهمة والاهتمام بجميع شرائح المجتمع.
وفي الطائف خصصت العربات لبيع الفواكه التي تشتهر بها المدينة خلال الصيف من الفواكه الموسمية، حيث ينتشرون على جوانب المزارع والطرقات وتشتهر الطائف ببيع العنب والرمان والتين والمشمش والخوخ واللوز البجلي والتين الشوكي (البرشومي) والسفرجل والتوت.
وتقدر عدد البسطات بأكثر من 560 بسطة تتمركز غالبيتها في سفوح جبال الشفا ومنطقة الهدا، ويشجع أصحاب المزارع أصحاب البسطات بدعمهم بالفواكه والخضراوات المحلية وهو ما يطلق عليه المنتج البلدي، بالأجل وتحصيل قيمة البضاعة بعد بيعها بعد أن وجدوا في تلك البسطات توزيعا ودخلا إضافيا للفائض من منتجاتهم التي يتم تصديرها في الغالب في العاصمة المقدسة وجدة والعاصمة الرياض.
وفي منقطة القصيم وتحديدا في مدينة بريدة عمدت البلدية على تنظيم مهرجان خاصة للتمور، على اعتبار أن المنطقة تشهد سنويا إقبالا على شراء التمور وخاصة محليا وخارج السعودية من دول الخليج العربي، وهو ما جعل إدارة الأسواق تقصر العمل بالبسطات والمواقع المؤقتة وعمل التحميل والمزادات وغيرها من الأنشطة التجارية للسعوديين فقط ومن العاطلين عن العمل ومن مستفيدي الجمعيات الخيرية بهدف تحسين دخلهم الشهري، في حين خصص جزء كبير من الإنتاج المحلي المخصص للمزارع للبيع في الشوارع عبر البسطات سواء داخل المدينة أو خارجها وخاصة في الرياض والخرج وحائل، حيث ساهم المهرجان في توفير أكثر من 3500 فرصة عمل خلال شهر رمضان المبارك في بيع التمور، وقدر متعاملون في السوق أن هذا الإجراء ساهم في نمو المعروض بنسبة تصل إلى 20 في المائة وبقيمة تتجاوز 2.5 مليار.
أما المدينة فلا يمكن لأحد أن يزورها إلا ويجد آلاف البسطات التي تبيع النباتات الورقية من النعناع والشاي الأخضر والدوش ومن بين أكثر الأنواع التي يحرص الزبائن على شرائها نعناع أبيار علي.
وقال فائز الحربي أحد المتعامين في تسويق النعناع والحبق، إنه في فصل الصيف يكثر الإقبال على شراء النعناع، بشكل كبير لضرورة منح النعناع الشعور بالبرودة، أما الحبق «الحساوي» فمستخدموه يفضلون استخدامه في فصل الشتاء بسبب منحه الشعور بالدفء.
وأوضح الحربي أن 90 في المائة من باعة النباتات الورقية هم من أصحاب البسطات من العاطلين عن العمل، وغالبيتهم يصممون عربات متخصصة للبيع في شهر رمضان لكثرة المعتمرين من السكان المحليين والزوار من خارج السعودية.
ويبلغ سعر الربطة الشكة والتي يوجد بها نحو 16 حزمة من النعناع أو الحبق، ما بين 3 أو 4 ريالات في الأيام العادية، بينما يصل سعرها في رمضان إلى 10 ريالات.
ويعتبر شهر رمضان فرصة عمل مناسبة لتحقيق دخل مالي جيد، وخاصة من أصحاب التخصصات النظرية من الجامعات السعودية من الجنسين الذين عجزوا عن إيجاد وظائف لهم لاكتفاء تخصصاتهم في العمل الحكومي، وامتناع القطاع الخاص عن توظيفهم لبعد تخصصاتهم عن مجالات سوق العمل.
وتقدرهم إحصائيات في السعودية بـ38 في المائة منها 28 في المائة مخصصة للفتيات، وذلك وفق الإحصاءات الرسمية التي تقدرهم بأكثر من نصف مليون، ويطالب مختصون في تنمية الموارد البشرية الكبرى بتنظيم البسطات وتنميتها عبر منح قروض صغيره لمساعدة أصحابها في تنمية تجارتهم وتحويلها لمؤسسات نظامية خاصة أن تلك البسطات أصبحت معالم سياحية وخاصة في المدن المقدسة وجدة، وأن تشرف عليها هيئات السياحة والغرف التجارية لتنمية القطاع وتحويل تلك العربات إلى مقرات نظامية ورسمية دائمة وفق تصميمات جيدة أسوة بدول العالم.
وأوضح عبد العزيز الحارثي متخصص في الموارد البشرية أن العربات أو البسطات يمكن أن تكون مركز انطلاق لدخول عامل التجارة للشباب الطموحين، وهي لا تحتاج إلى رأس مال كبير فيكفي أن يبدأ مشروعه برأس مال لا يتجاوز 5 آلاف ريال، ومع قليل من الهمة والعزيمة سيحقق عوائد مادية أفضل بكثير ما يحققه موظفون بمرتبات شهرية.
وأضاف «يجب أن تعمل جهات حكومية على تنمية هذا القطاع، بهدف تحويل تلك الطاقات إلى مشاريع صغيرة الأمر الذي ينعكس على الاقتصاد المحلي، ويمكن ذلك عن طريق التنسيق مع الجهات الحكومية في إقراض أصحاب البسطات ورعايتهم طوال عملهم في مشاريعهم لضمان عدم تعثرهم». ------------------------- اما الفنانين .. فلهم شأن آخر مع شهر الصيام ..
اذا يتخذون منه موسما لترويخ الأغاني والأفلام والكليبات الراقصة ويسمونه " مارثون الأغاني لشهر رمضان فهم يتسابقون في عرض انتاجهم الفني على الجماهير .. ولولا أنهم يلاقون نجاحا لما قاموا بفعل ذلك .. لولا انهم يجنون أرباحا لما جازفوا بأموالهم التي دفعوها في الأنتاج !!
شغلة حسابيـــــــــــــــــــة .. فهم يركنون الى الأقبال الجماهيري وعلى المحبين والمعجبين !! وكل واحد من الفنانين يتبجح ويتفاخر بكثرة الجماهير المعجبة به .. " الحمدلله جمهوري بيزيد يوم عن يوم " مين هي الجماهير .. اللي بتدفع واللي تؤيد الفنان وتدعمه وتشجعه ؟؟؟
سؤال فني .. حد يجاوب .. بس قبل ما يجاوب يقرأ هذه الآية الكريمة من كتاب الله عز وجل
[ يا ايها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ]
|
| |
|