بسم الله .. بالتأكيد وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
ولكن نصرة المسلمين فرض عين , أغاثتهم , تأييدهم , نجدتهم بكل ما يلزم
يعني بيني وبينك لو قابلنا عائشة ودم أمها وأخوتها لا يزال حارا ينزف , وصوت أبنة خالها يستغيش من هول ما لاقت من الأغتصاب ووحشية الجنود ( وهو مطابق لما يحدث الآن في سوريا ) وقلنا لها يا عائشة أن هذا الدين سينتصر في المستقبل , ثم مضينا !!
ماذا تتوقع جوابها ؟ والله مصيبة ما بعدها مصيبة
أنا أتوقع أن صدقت بما نقول أن تبادر هي الآن في القاهرة تدرس الشريعة
أن تقوم بأرسال رسالة عاجلة الى ابنة خالتها التي حملت ب ولادتين خلال سنتين بفعل الأغتصاب ثم ماتت وتقول لها لو قدر لها أن تقرأ وتسمع في قبرها !
يا هبلة .. ليش مت من القهر !!!
لماذا لم تصبري على الذل وقلة القيمة !!
كان صبرت شوية ,, كان أتحملت قهر وذل الأغتصاب كمان وكمان وكمان
ألم يكن الجنود يطعموك ويسقوك .. !!
الأسلام قادم .. يا هبلة ليش مت من القهر ؟؟؟؟؟
ثم بعد أن ترسل الرسالة ستقل نفسها وتروح ع النار !!
( فليعبدوا رب هذا البيت ألذي أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف )
أول شيء أطعمهم وكسر جوعهم وأمنهم من غدر أعدائهم ثم طالبهم بالعبادة
ومع ذلك كما تقول عائشة : ولكن يكفينا فخرا أننا
نموت شهداء، وسيكتب التاريخ الإسلامى أن الموت أسهل عند شعب بورما من أرتكاب المعاصي !!
فيكون الجواب من الشيخ الأكبر أنه أستنكر !
وأنتهى التصريح على الفضائية !
ومن يومها ماتت مئات المسلمات في بورما ومئات المسلمات في سوريا
ولا يزال فعل الأستنكار ساريا ,, ساري المفعول