مجموعة "الصحافة السعودية" التي تهتم بنشر ومتابعة ما يرد في الصحف العربية، وتضم أكثر من 30 ألف عضو، اهتم العشرات من أعضائها بخبر غريب ورد في صحيفة المحرر، حول فرار امرأة من زوجها، وتنكرها بزي رجل، ومن ثم قيامها بالسكن مع مجموعة من الرجال، دون أن يكشفها أحد.
وتحت عنوان: "هاربة من زوجها تتنكر بهيئة رجل 60 يوماً.. تقود السيارة وتؤدي الصلاة في المسجد وسط الرجال"، جاء في الخبر: "نجحت سعودية في عقدها الثالث، هاربة من منزل زوجها في مدينة القنفذة على الساحل الغربي للسعودية، في خداع أسرة في جدة مكونة من أربعة رجال، بعد تقمصها شخصية شاب إماراتي هارب من أسرته."
وتابعت: "مسلسل الخداع الذي استمر لمدة شهرين، وانتهى بالقبض على الزوجة الهاربة تساعدها النزعة الرجولية والزي الرجالي، مارست عقب هروبها من منزل الزوجية حياتها بشكل طبيعي، فكانت تخالط الرجال وتقود السيارة وتؤدي الصلاة في المسجد، حتى وقت انكشاف أمرها."
وأشارت مصادر مطلعة، أن الأجهزة الأمنية قبضت على الزوجة الهاربة وأودعتها السجن على ذمة قضية التغيب عن منزل زوجها وسرقة مبالغ مالية من حسابه وتشبهها بالرجال، فيما ألقت القبض على الأسرة التي استضافتها قبل أن يطلق سراحهم بالكفالة لحين مثولهم للمحاكمة.
-----------
مصر: شرطي يقتل قبطي ويجرح خمسة في قطارالأربعاء، 12 كانون الثاني/يناير 2011، آخر تحديث 00:19 (GMT+0400)
القضاء يحقق في دوافع الجانيالقاهرة، مصر (CNN) -- قام شرطي مصري لأسباب غير معروفة الثلاثاء باقتحام قطار كان ينقل ركاباً من أسيوط في جنوبي مصر إلى القاهرة، وعمد إلى إطلاق النار من بندقيته على مجوعة من الركاب، ما أدى إلى مقتل راكب قبطي وجرح آخرين، في حادث يأتي بعد عشرة أيام على تفجيرات كنيسة الإسكندرية التي أودت بحياة 23 قبطياً.
ونقلت وسائل الإعلام المصرية الرسمية أن النائب العام يتابع التحقيقات التي تجريها نيابة سمالوط بمحافظة المنيا، في حادث قيام أحد الأشخاص بـ"إطلاق النار بصورة عشوائية على قطار أسيوط - القاهرة في مدينة سمالوط بصعيد مصر."
وقد أسفر الحادث عن مصرع شخص وإصابة 5 آخرين بجروح متفاوتة، وألقت الأجهزة الأمنية القبض على مرتكب الحادث الذي يدعى عامر عاشور عبدالظاهر حسن، وهو مندوب شرطة.
ونقلت وكالة الشرق الأوسط المصرية الرسمية للأنباء أن مطلق النار: "قام مساء الثلاثاء حال توجهه إلى مقر عمله بمركز بنى مزار بالمنيا باستقلال القطار أثناء توقفه بمحطة مركز سمالوط بالمنيا وأطلق أعيرة نارية على بعض ركاب القطار من بندقيته الحكومية وفر هاربا."
وأضاف المصدر أن الحادث أسفر عن وفاة المواطن فتحي سعيد عبيد (71 عاما،) وإصابة زوجته إيملي حنا تدلي، (61 عاما،) كما أصيبت كل من صباح سينوت سليمان وماريان نبيل ذكي وماغي نبيل ذكي وإيهاب أشرف كمال.
وبحسب المعلومات الرسمية، فستقوم النيابة العامة خلال الساعات القادمة بالاستماع إلى أقوال الجاني ومعرفة دوافعه.
------------
مصادر: مصر ترفض تسمية دولة الجنوب المحتملة بـ«جمهورية النيل»عقب الانفصال
"في الوقت الذي يتوجه فيه الجنوبيون في السودان إلى صناديق الاقتراع غداً للتصويت في استفتاء تقرير مصير الجنوب، وسط مؤشرات قوية على اختيار الانفصال، علمت «المصري اليوم» أن اسم الدولة الجديدة المزمع إعلانها في جنوب السودان، أثار توتراً محدوداً بين القاهرة وجوبا، بعدما تردد عن عزم الأخيرة اختيار اسم «جمهورية النيل» للدولة الجديدة."
"وكشفت مصادر سودانية أن جوبا تلقت رفضاً مصرياً حاسماً على وضع اسم «النيل» بين الأسماء المرشحة لإطلاقها على الدولة الجديدة، وأن مسؤولاً مصرياً قال للوزير والقيادي بالحركة الشعبية د. لوكا بيونق الذي أثار بتصريحات أخيرة جدلاً جديداً حول اسم الدولة، إن اختيار الجنوبيين للنيل كاسم لدولتهم يصطدم بشكل مباشر بكثير من الأدبيات المصرية، ويمنح الجنوب انتساباً مميزاً للنهر دون باقي دول الحوض التي تتشارك فيه. مضيفاً إذا ما أصبح الجنوب جمهورية النيل، كيف سيفاخر المصريون مثلاً بمقولة هيرودوت التاريخية :«مصر هبة النيل»."
-------------
"القبس" الكويتية "
تحت عنوان: "ضريبة على السحر"
بدءا من مطلع العام الحالي سيتوجب على الساحرات في رومانيا أن يسددن الضرائب أيضا للدولة الرومانية، الأمر الذي ليس لم ينل إعجابهن فقط بل أيضا يهددن بممارسة السحر الهادف إلى إسقاط الحكومة عقابا لها على ذلك.
الساحرات الرومانيات، أو بعضهن على الأقل، هن اللواتي تسببن بهذا الوضع الجديد فلم يكن احد يلتفت إلى ما يقمن به على أنه مهنة إلى أن قامت الساحرة غابرييلا سيوسور قبل أربعة أعوام بعد خلاف قضائي عنيف بالحصول على حكم قضائي يعترف بالسحر كمهنة عادية، وبالتالي يمكن لممارسيها وممارساتها الحصول على المساعدات وأيضا تسديد الضرائب.
------------
الشرق الأوسط
صحيفة الشرق الأوسط الصادرة من لندن تناولت قضية النقاب في الدول الأوروبية، وتوقعت أن يشغل هذا الملف حيزاً كبيراً من النقاش في العام الجاري، وذلك تحت عنوان: "النقاب يشغل برلمانات أوروبا في 2010، بين الضرورات الأمنية والحريات الشخصية."
وقالت الصحيفة: "شهد الشهر الأخير من عام 2010 جدلا أوروبيا واسع النطاق حول ارتداء النقاب. وحكمت محكمة فرنسية لصالح امرأة منتقبة وألغت غرامة فرضتها الشرطة عليها بعد أن وجدتها تقود سيارتها في مدينة نانب، غرب فرنسا، مرتدية النقاب واعتبرت أن ذلك يعيقها عن رؤية الطريق بصورة جيدة."
وفي معرض الجدل الدائر قال جان فرانسوا كوبيه، العضو البارز بالجمعية الوطنية الفرنسية وعمدة ميو، في مقال نشرته صحيفة 'نيويورك تايمز': "يطرح غطاء الوجه مشكلة أمنية خطيرة في وقت تلعب فيه الكاميرات الأمنية دورا مهما من أجل حماية النظام العام، مشيرا إلى عملية سطو مسلح حدثت في ضواحي باريس ارتكبها مجرمون ارتدوا البرقع. ولكنه أكد على أن منع الحجاب في الشوارع لا يستهدف دينا بعينه ولا يعيب فئة بذاتها داخل المجتمع."
وأثارت قرارات الحظر جدلا بين علماء مسلمين، فقالت فئة إنه ينبغي على المسلمين المقيمين خارج البلاد الإسلامية الالتزام بمثل هذه القوانين، وردت أخرى بأن النقاب زي إسلامي وأنه لا يجوز إجبار المسلمات على خلعه. وكان من بين الفئة الأولى الداعية الفرنسي المسلم حسن شلغومي، الذي أشار في تصريحات سابقة إلى أن النقاب يعطل ويشوه وضع المرأة المسلمة في المجتمع.
----------------
من جانبها، عنونت صحيفة القدس العربي: "سياسي هولندي معاد للإسلام يعلن عزمه طرح كتاب لمكافحة الأسلمة."
وقالت الصحيفة: "أعلن السياسي الهولندي المعادي للإسلام خيرت فيلدرز اعتزامه طرح كتاب خلال العام المقبل على المستوى الدولي لمواجهة "الأسلمة". وفي مقابلة مع صحيفة دي تليغراف كبرى الصحف الهولندية نشرت الجمعة قال فيلدرز :"الكتاب موجه في المقام الأول للسوق الأمريكية ويتناول كيفية تحسين مكافحة الأسلمة على مستوى العالم."
ويسعى فيلدرز من خلال نشر الكتاب إلى تعزيز انتشار حركة (تحالف الحرية الدولي) التي أسسها لمجابهة الإسلام. وأضاف زعيم حزب (الحزب من أجل الحرية) اليميني: "بوسعنا أن نفعل الكثير في هولندا لكننا نريد أن نبعث بإشارة على المستوى الدولي إلى العالم العربي بأنه سيتم الرد بقوة من خلال حزب يستطيع أن يقول الكثير هنا".
------------
النهار الجديد الجزائرية
الصحيفة الجزائرية كتبت تحت عنوان "الموساد? ?وراء قطع خطوط الإنترنت في? ?الجزائر?" تقول:
"كشفت صحف مصرية، عن وقوف جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد، وراء قطع شبكات الربط بالإنترنت، لعدد من الدول في بحر المتوسط، منها الجزائر، قبل أكثر من سنة، وهي الحادثة التي مسّت شبكات الربط بالإنترنت للعديد من الدول العربية في ظرف زمني وجيز."
وتابعت: "وأوضحت صحف اليوم السابع، والمصري وروز اليوسف، أن جاسوسا مصريا متهم بالعمالة لصالح إسرائيل، جرى توقيفه مؤخرا من طرف الأمن المصري، أدلى باعترافات للمحققين بشأن ضلوع الموساد الإسرائيلي في قطع خطوط الربط بالإنترنت العابرة لمياه البحر المتوسط، والتي تربط بين الضفتين الجنوبية والشمالية."
-------------
الأهرام
أما الأهرام المصرية فكتبت تحت عنوان "نيكسون: اليهود قوم عدوانيون وسمجون" تقول:
"كشفت مصادر المؤتمر اليهودي الروسي عن لقاء جري مع جون بايرلي السفير الأمريكي في موسكو بهدف اطلاعه علي موقف اليهود الروس من الغاء تعديل فينيك ـ جاسكون، الذي كان اقره الكونجرس الأمريكي في الثاني من ديسمبر/كانون الأول عام 1974 تلبية لطلب جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل حول الضغط علي الاتحاد السوفيتي من اجل السماح بهجرة اليهود السوفييت إلى إسرائيل."
وأضافت: "وكانت صحيفة نيويورك تايمز نشرت في11 ديسمبر الماضي تفريغا لهذه الشرائط وقالت إن نيكسون صارح كيسنجر بأنه يتفق مع مثل هذا التقدير مؤكدا أن الولايات المتحدة لن تستطيع تدمير كل العالم من اجل اليهود السوفييت فيما وصف ممثلو هذا الشعب بأنهم شعب فظ عدواني كريه وسمج."
-------------
الحياة الجديدة
الصحيفة الفلسطينية كتبت تحت عنوان "200 متظاهر في باريس تضامنا مع غزة والإعلان عن أسطول مساعدات جديد" تقول:
"تجمع نحو مئتي شخص عصر أمس (الأحد) في باريس لإحياء الذكرى الثانية للهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة الذي خلف 1400 قتيل، وإعلان إرسال أسطول مساعدات جديد لكسر الحصار الإسرائيلي. فيما استقبل آلاف الأشخاص الذين حملوا أعلاما تركية وفلسطينية أمس في احد مرافئ اسطنبول السفينة التركية 'مافي مرمرة' التي قتل على متنها تسعة ناشطين أتراك في هجوم للجيش الإسرائيلي في 31 مايو/أيار."
وتابعت: "وردد المتظاهرون الذين تجمعوا في ساحة حقوق الإنسان في تروكاديرو بباريس 'غزة، غزة، لن ننساك' و'كلنا فلسطينيون'، وذلك تلبية لنداء جمعيات تضامن مع الفلسطينيين ونقابات وأحزاب سياسية فرنسية."
وأضافت: "وأدان المتظاهرون 'إفلات إسرائيل من أي عقاب'، عشية الذكرى الثانية للهجوم الإسرائيلي 'الرصاص المصبوب' على قطاع غزة الذي خلف بين 27 كانون الأول 2008 و18 كانون الثاني 2009 نحو 1400 قتيل فلسطيني، حسب مصادر طبية فلسطينية، معظمهم من المدنيين و13 قتيلا في صفوف الإسرائيليين."
-------------
التقدمية الإلكترونية
كتبت الصحيفة الإلكترونية تحت عنوان "المخابرات السعودية أوعزت للصحفي المصري عمرو أديب بشتم شهداء الجزائر عبر قناة أوربيت التي يمتلكونها" تقول:
"لم يغفر آل سعود للرسام الجزائري أيوب جرأته في التهكم عليهم ووقوفه إلى جانب حزب الله واعتبروا رسومه حربا جزائرية عليهم... فكلفوا عمرو أديب بشتم شهداء ثورة غرة نوفمبر"
وقالت: "الإعلام السعودي وقف إلى جانب الجماعات الإسلامية المسلحة وغذى الفتنة في الجزائر ووصل الأمر بجريدة الحياة إلى تبني بيانات الجماعات الإسلامية المسلحة وكأنها ناطق رسمي باسمهم، والسعودية مولت شراء الطائرات العسكرية أف 16 للمغرب من أمريكا معادية بذلك الجزائر."
وأضافت: ""عندما وصل الأمر إلى شتم شهداء الثورة الجزائرية مباشرة على قناة أوربيت السعودية وبإشراف صحافيها عمرو أديب، لم يعد ضبط النفس ممكنا عند الجزائريين فثاروا ثورة عارمة، نسوا خلافاتهم القديمة وصراعاتهم الأيديولوجية وهبوا كرجل واحد للدفاع على مقدس تم تدنيسه، مقدس المليون ونصف شهيد."
وتابعت: "اتجهت الأنظار إلى مصر وأصبحت العدو الأول للجزائريين كبارا وصغارا، رجالا ونساء، شيوخا وشبابا... ودخلوا في مواجهة إعلامية شرسة مع مصر والمصريين... مواجهة يدفع ثمنها الشعب المصري الطيب الأصيل والشعب الجزائري الثوري بطبعه."