بسم الله الرحمن الرحيم ، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين ،، سيدنا محمد ومن تبعه بإحسان إلى يوم الدين ،،،،،،،،،،،،،،،،، أما بعد
ستكون شهادتي مجروحه في أحد علامة آل أبو خضره الكبار بشكل خاص ،، وعموم عشائر الدوايمه بشكل عام.
أيها الخال الكبير بإسمك ،، الكبير بمقامك ، الكبير بعلمك ، الكبير بكل شيء حتى أنك غدوت مقصدا للقاصي قبل الداني ، وكيف لا وأنت ولدت كبير من صلب رجل كبير ،، رحمة الله عليك يا جدى رجب.
أيها الخال الكبير أبو ياسر ،، يا من حفرت إسمك في التاريخ بحروف من نور الذهب ، والذهب لا لا يضاهيه شيء سوى صفاء الماء ،،،فالتاريخ تسجله أحداث من خلال رجالات الأمه ،،، وأنت والله مفخرة لكل فلسطين قبل أن تكون لنا علامة ، وتجعل من إسمك الفذ علامه في التاريخ الفلسطيني ،،،، فالتاريخ يكتب برجالاته وأنت أعتى الرجال ،، فدمت ذخرا كبيرا للقوم نفاخر بك العالم ،،،،،،،،،،،واسمح لي يا خالي العزيز أن أشبه العلامة العظام بك ولست أنت بهم فأنت القدوه ،،، والله والله والله لم يأت قبلك ،، اللهم احفظك لدينك وبيتك وبلدك وجميع أبناء المسلمين ،،، أللهم آمــــــــــــــــــين.
فلا تحلو جلسة مهما كانت إلا بحضورك وبتشريفك الأخاذ لكل المعاني الأصيله من عادات وقيم نفتخر بها ، وكيف لا وأنت ممن سطرو ا ذلك على مدى التاريخ ،، وفي سياق الحديث عن التاريخ ،، فإنني أتذكر يا أبا الرجال بعضا من مواقف تشرفت بحضوري إياها معاك قبل نحو عشرون ، وثلاون عاما ،، ولا يخلوا بعضها من مواقف طريفه ،، إذا سمحت لي خالي أن أسردها لاحقا ،، ومنها
1- قصتك عن خالي المحامي الكبير أبو غسان فقد رويتها لنا قبل نحو 28 عاما
2- مرورنا عليك بصحية الوالد الكبير الحاج جمعة رحمة الله عليه وخالي إبراهيم في وادي صافوط قبل نحو ثلاثون عاما وكنتم بمعية الجد والخال عبدالله والخال رمضان تبنون سلسله ،،
3- لقد تشرفت بالركوب بسيارتك ( مرسيدس صفراء اللون )مع الوالد والجد رجب والعم مصطفى رحمة الله عليهم جميعا في طريق عودتنا من الكرك عام 1981
4-الحديث يطول ،، وأسمح لي يا خالي بأن أبوح بها مستقبلا
،،،،،، اللهم احفظك وطول في عمرك ،،، وأنت خير من نسير تحت عبائته،،،، وسلامتك
،،،،،، إبراهيم جمعة أبوخضرة
الخبر
المملكه العربية السعودية