abu khadra
عدد المساهمات : 2706 السٌّمعَة : -760 تاريخ التسجيل : 23/04/2009
| | زواج ولدي عبد الرحمن | |
زواج ولدي عبدالرحمنإخواني الاحبة حفظكم الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد لأننا نعتصم بحبل الله المتين أخوة في الله متحابين وقد رزقني الله إخوة على قدر كبير من الحب والايثار والجود والكرم والتواضع والألم لألمي والحزن لحزني والسرور لسروري وعليه فيّسرني أن أفرحكم بفرحي حيث أنني كنت منذ 3 سنوات أبحث عن زوجة صالحة لولدي عبد الرحمن وتعبت الام وعماته وخالاته في البحث حتى استقر القرار وسافرنا إلى عمان منذ 1/6 إلى 24/8 وطوال هذه الفترة بدون انترنت سورة القمر الآية 49 { إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْنَاهُ بِقَدَرٍ ) ( وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ } 8 الرعد والحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات حتى وجدنا له بنتا من الصالحات من عائلة السعدي من قرية عتيل طولكرم من سكان الجبل الشمالي الرصيفة عمان . وهي ما زالت طالبة توجيهي هذا العام الفرع العلمي وقد تم الزواج في مساء يوم الاثنين 11/7/2011 وكانت هناك سهرة للشباب شارك فيها الاحباب والارحام والاصهار والاصدقاء والجيران وقد أحيت الحفل فرقة اليرموك للنشيد الاسلامي حيث غنت للقدس والاقصى وسيعمل على تقديم معاملة إلتحاق بعائل لها في العام القادم إن شاء الله حيث تبلغ الزوجة سن 18حتى تلتحق به إلى السويد وتكمل دراستها الجامعية هنا إن شاء الله لقد طوق الاحباب أعناقنا والذين شاركوا في الحضور والاخوة الذين لم يعرفوا إلا ساعة قراءة هذا الايميل والاخوة الذين حبسهم العذر إلى هؤلاء جميعا الشكر والدعاء لأنكم أصحاب قلوب كبيرة بالعطاء وحب الخير لإخوانكم فجزاكم الله كل خير وهذه الآية والمعجزة العلمية في الحاجز والذي يفصل بين المائين مثله علاقة النسب والمصاهرة حيث صارت العائلتين ما شاء الله في مودة وتراحم وإرتباط وهي معجزة تماما كما الآية في إعجازها العلمي ولا تنسونا من صالح دعائكم أسأله سبحانه أن يتم عليكم نعمه وأن تفرحوا بأولادكم وتزويجهم بيسر وصلاح وتوفيق ممن ترضون دينهم ودينهن اللهم آمينأخوكم المحب جمال موسى السويد{ وَهُوَ ٱلَّذِي مَرَجَ ٱلْبَحْرَيْنِ هَـٰذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَـٰذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخاً وَحِجْراً مَّحْجُوراً ) 54 الفرقان { وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ مِنَ ٱلْمَآءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً } هذه الاتحافات السنية من خواطر الشيخ محمد متولي الشعراوي رحمه الله ومرْج البحرين آية كوينة تدل على قدرة الله، فالماء مع ما عُرف عنه من خاصية الاستطراق ـ يعني: يسير إلى المناطق المنخفضة، يسير المالح والعذب معاً دون أن يختلط أحدهما بالآخر، ولو اختلطا لَفَسدا جميعاً؛ لأن العَذْب إنْ خالطه المالح أصبح غيْرَ صالح للشرب، وإنْ خالط المالح العذب فسد المالح، وقد خلقه الله على درجة معينة من الملوحة بحيث تُصلحه فلا يفسد، وتحفظه أن يكون آسناً فالماء العذب حين تحصره في المكان يأسن ويتغير، أمّا البحر فقد أعدَّه الله ليكون مخزن الماء في الكون ومصدر البَخْر الذي تتكون منه الأنهار؛ لذلك حفظه، وجعل بينه وبين الماء العذب تعايشاً سِلْمياً، لا يبغي أحدهما على الآخر رغم تجاورهما وقوله تعالى: { هَـٰذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ }أي: مُفرِط في العذوبة مستساغ، ومن هذه الكلمة سَمَّوْا نهر الفرات لعذوبة مائه، فلَيس المراد بالفرات أن الماء كماء نهر الفرات؛ لأن الكلمة وُضِعت أولاً، ثم سُمِّيَ بها النهر، ذلك لأن القرآن هو كلام الله الأزلي. { وَهَـٰذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ } أي: شديد الملوحة، ومع ذلك تعيش فيه الأسماك والحيوانات المائية، وتتغذى عليه كما تتغذى على الماء العَذْب، كما قال سبحانه: { وَمِن كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِيّاً وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا } فاطر 12 ثم يقول سبحانه: { وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخاً } البرزخ: شيء بين شيئين، وأصل كلمة برزخ: اليابسة التي تفصل بين ماءين، فإن كان الماء بين يابستين فهو خليج. { وَحِجْراً مَّحْجُوراً } الحِجْر: هو المانع الذي ينمع العَذْب والمالح أنْ يختلطا، والحِجْر نفسه محجور، مبالغة في المنع من اختلاط الماءيْن، كما جاء في قوله تعالى: { وَهُوَ ٱلَّذِي خَلَقَ مِنَ ٱلْمَآءِ بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً } ثم يقول سبحانه في ختام الآية { وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيراً } وذكر سبحانه القدرة هنا؛ لأن هذه مسألة دقيقة لا تحدث إلا بقدرة الله تعالى. وقد فَطِن العرب حتى قبل نزول القرآن إلى هذه العملية بالفطرة، فهذه زوجة أبي حمزة تعاتبه؛ لأنه تركها وتزوج من أخرى، لأنها لم تَلِدْ له ذَكَراً، فتقول: مَا لأَبي حَمْزةَ لاَ يَأْتِينَا غَضْبان أَلاَّ نَلِدَ البَنِينَا تَاللهِ ما ذَلكَ في أَيْدينا فَنَحْنُ كَالأرْضِ لِغَارِسينَا نُعطِي لَهُمْ مِثْلَ الذي أُعْطِينَا
وهذه المسألة التي فَطِن إليها العربي القديم لم يعرفها العلم إلا في القرن العشرين. وبعد هذه الآية الكونية يعود ـ سبحانه وتعالى ـ إلى خطابهم مرة أخرى لعل قلوبهم ترقّ، فالحق ـ تبارك وتعالى ـ يتعهدهم مرة بالنُّصح، ومرة بإظهار آياته تعالى في الكون. والإنسان الذي كرَّمه الله تعالى وجعله أعلى الأجناس، خلقه الله من الماء، والبشر أي: الإنس فمن الماء خلق الله البشر، وهم قسمان: ذكور وإناث، فكلمة (نَسَباً) تعني: الذكورة (وَصِهْراً) تعني: الأنوثة؛ لأن النسب يعني انتقال الأدنى من الأعلى بذكورة، فيظل الإنسان فلان بن فلان بن فلان..الخ. فالنسب يأتي من ناحية الذكورة، أما الأنوثة فلا يأتي نسب، إنما مصاهرة، حينما يتزوج رجل ابنتي، أو أتزوج ابنته، يُسمُّونه صِهْرا. لذلك قال الشاعر: وَإنَّما أُمَّهَاتُ القَوْمِ أَوْعِية مُسْتحدثَات ولِلأَحْسَابِ آبَاءُ فمن عظمة الخالق ـ عز وجل ـ أن خلق من الماء هذيْن الشيئين،ـ كما قال في موضع آخر: { فَجَعَلَ مِنْهُ ٱلزَّوْجَيْنِ ٱلذَّكَرَ وَٱلأُنثَىٰ } وبهذه الآية الكونية في خَلْق الإنسان نرد على الذين يحلو لهم أن يقولوا: إن الإنسان خُلِق صُدْفة، فإذا كان الإنسان ذكراً وأنثى بينهما مواصفات مشتركة وأجهزة ومُقوِّمات واحدة، إلا أن الذكَر يختلف في الجهاز التناسلي وكذلك الأنثى، فهل يُردّ هذا الى الصدفة؟ ومعلوم أن الصُّدْفة من أعدائها الاتفاق، فإذا جاء الذكّر صدفة، وجاءت الأنثى كذلك صدفة، فهل من الصدفة أن يلتقيا على طريقة خاصة، فيثمر هذا اللقاء أيضاً ذكورة وأنوثة؟! إذن: المسألة ليست مصادفةً، إنما هي غاية مقصودة للخالق عز وجل.Jamal Mousa Eriksbo Västergärde 6 42434 Angered SWEDEN Tell 0046- 736355378 المنزل 0046317530770السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعدأن الزواج من سنن الأنبياء والمرسلين فيقول الله في القران (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلاً مِّن قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ أَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةً)الرعد38, قال الرسول الله صلى الله عليه وسلم (أربع من سنن المرسلين:الحناء, والتعطر, والسواك, والنكاح)رواه الترمذي وقول الرسول صلى الله عليه وسلم أيضا (يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج) ،والزواج اية من ايات الله في الكون لقوله تعالى {وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }. الروم21اللهم بارك لهما وبارك عليهما واجمع بينهما في خير الف ألف مبارك emad al harazneh أخي ابو عبد الرحمنالسلام عليكمأفضل نعمة بعد نعمة الدين والهدى هي نعمة الزواج ..وهي استشعار الحاجة الفطرية لتكوين الذرية .. كل انسان سوي يشعر بالحاجة الى أن يكون له امتداد في هذه الحياةولا يتم ذلك الا عن طريق الشرع الحلال الذي يحفظ الأنساب .. ومن النعم العظيمة أيضا .. " الزوجة الصالحة " التي هي من نتاج المصاهرة الطيبة .. كشجرة طيبة أصلها ثابت .. تؤتي ثمار الزواج بنات وبنين صالحين .. والله يرزق من يشاء .. أولادا أو مالا أو جاها أو ملكا .. والله على كل شيء قدير ..عائلة ابو خضرة تبارك لكم كوالدين محبين مجاهدين قمتما بكل ما يلزم لرعاية ابنيكماوما قصرتم أخوي ابو عبد الرحمن .. بذلتم كل جهد ممكن وزيادة وأنا أعلم ذلك وأحكي عنه اعتزازا بكماوقصة العزيزة " ايمان " قصة تروى لمن كان له قلب وألقى السمع وفهم أن الدنيا لا تستقر على حال وأن الأنسان في كل لحظة يمر في امتحان وعليه أن يكون مستعدا للأجابة !كما نبارك أيضا للأبن الفاضل عبد الرحمن عسى أن يكون من أبناء السلامة البارين بوالديهم رعاية ومعاملة كما أحسنتما اليهولكم مني أطيب التمنيات بحياة ملؤها الحب والخير والجمالابو وحيد والعائلةعمان /6/9/2011
| |
|
الأربعاء سبتمبر 07, 2011 7:57 pm من طرف abu khadra