ريتاج
عدد المساهمات : 5 السٌّمعَة : 1 تاريخ التسجيل : 29/01/2013 العمر : 50
| | كلمات من الحياة | |
كتبتها : هناء بنت عبدالعزيز الصنيع
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الحميد هذا ما وفقني الله إليه من كلمات تلامس حياتنا اليومية أسأل الله القبول والبركة، تفضلوا عبق الخبرة ونسيم التجارب.
* ما يُطرح في عالم التدريب من مفاهيم صحيحة حول تطوير الذات وتحقيق الأهداف كان نبينا عليه الصلاة والسلام يفعله نحن بحاجة للتأصيل في الدورات التدريبية.
* تعتني المؤسسات الدعوية بتقديم التوعية العقدية للكبار أما الأنشطة المقدمة للأطفال فهي ترفيه + آداب وأخلاق.. يجب عدم إهمال العقيدة.
* جرب أن تجري حوارا عن الله مع طفل، واجعله يأخذ راحته في الكلام ستلاحظ أن عقيدة بعض الأطفال في الله واليوم الآخر مستقاة من أفلام الكرتون!
* الحرب العقدية على الأطفال قادمة من : أفلام الكرتون + الأفلام الأجنبية الخاصة بالأطفال... والأثر واضح جدا فتداركوا أطفالكم بالتوعية العقدية.
* ( الكذب من الكبائر )...معلومة للتذكير لأن بعض الناس يتعمدون تجاهل ذلك لتحقيق مصالحهم.
* قد تبتلى بالمكر و الأذى من شخص عجيب غريب مضحك مبكي في الوقت نفسه وأظنه اعتلال نفسي.
* بعض المعاناة تعجز عن حمل كلماتها السطور.
* قبل أن تفكر بالطلاق تذكر أن القرار لا يعنيك وحدك بل مجموعة أفراد يجب أن تسعى لتخفيف الضرر عنهم بكل ما تقدر.
* الطلاق لا يعني أن تهمل أولادك أو تطعن في عرض أمهم فهي عرضهم.. الطلاق لا يعني أن تهملي أولادك أو تطعني في عرض والدهم فهو عرضهم.
* الشخص المستجيب أولى بالدعوة والاهتمام من الشخص المُعرض.. راجع تفسير سورة عبس من 1-12
* الدعوة ونشر الوعي + إحياء السنة قولا وفعلا.. خير من البكاء على الأطلال...هذا الحل العملي للقضاء على المنكرات والله يهدي من يشاء.
* الغلو في التعويل على العقل الباطن يعطل عبادة ( التوكل+ التضرع+ الدعاء+ حسن الظن وغيرها) وهذا ينافي العقيدة الصحيحة.
* الداعية الميداني يتفوق على الداعية التنظيري تأثيراً وقبولاً.
* عندما يدخل طالب العلم الشرعي مجال التدريب فإنه يبرع في استخدام التدريب كبعد دعوي..كما أن لديه القدرة على التأصيل بخلاف غيره وهذه ميزة له.
* متى يعلم متبلد الإحساس أن من الكلام ما لا يقال ولو على سبيل المزاح ، قال صلى الله عليه وسلم ( لا تؤذوا المؤمنين).
* طفلك المميز الذي يصرخ عليك وينهرك و تبتسم له.. هو نفسه الذي سينهرك كبيراً و ستتألم منه.. ربِ أولادك الصغار على أدب الحديث مع والديهم.
* عود أولادك على العطاء والبذل لك وإن لم تكن بحاجتهم.. لأنهم إن لم يعتادوا لن يفطنوا إذا احتجت إليهم فضلا عن أن يبذلوا لك.
* إن كنت تعيش بين أشخاص سلبيين فمن الإيجابيات أن تعلم أنك مختلف عنهم فاحمد الله الذي عافاك مما ابتلاهم.
* على الزوجين أن يتكيفا مع الاختلاف الموجود بينهما فيما لا يغضب الله و ألا يكون ذلك سببا لخلافهما مثل: البيئة، التربية، الثقافة ،الطبع ،طريقة التفكير.
* لا يشترط الكمال في الزوج أو الزوجة لتستقر حياتهما، ولكن إن غلبت الإيجابيات على السلبيات لديهما صبرا ونجحا.
* ارحم زوجتك، ارحمي زوجك، ليتحقق السكن بينكما( ومن آيَاتِهِ أَن خلقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفسكم أَزواجاً لتسكنوا إِليها وجعل بينكم مودة ورحمة) الروم:21
* التراحم بين الزوجين يدفع عجلة حياتهما إلى الاستقرار والسكينة.
* من أسباب السعادة الزوجية أن يقوم الزوج بدور الرجل ، وتقوم الزوجة بدور المرأة.. لا أن يقوم أحدهما بالدورين معاً.
* أجر التربية الصالحة محفوظ لك إذا أخلصتها لله ، سواء رأيت الثمرة أم لم ترها.. قال الله تعالى( إنا لا نُضيع أجر من أحسن عملا).
* أقوى طريقة تربوية مؤثرة وفعالة هي القدوة الحسنة ) قول+ فعل+مظهر
* لتحصل على الذرية الصالحة اهتم بالقواعد الأساسية في البناء (العقيدة + العبادة + الأخلاق).
* حرصك على أداء أولادك للصلاة في وقتها هو طريقك إلى تحصيل الذرية الصالحة ، (من ضيع الصلاة كان لغيرها أضيع).
* لكل مسلمة جريئة في عرض جسدها بالملابس العارية والضيقة أمام الناس..يا حسرتاه عليك أخيتي ليت هذه الجرأة كانت في عرض دينك لا جسدك.
* لذات الدنيا: ناقصة، منغصة، تأني بعد عناء، تنتهي بسرعة! لذات الآخرة:كاملة،لا نقص فيها،لا تنغيص،لا عناء ،دائمة لا تنتهي أبدا. فاصبر هنا لتنال هناك.
* (قانون الجذب) يقابله حسن الظن بالله..والفرق أن القائلين به يعتقدون أنهم يجذبون الحظ الحسن بأنفسهم! والمؤمن يعتقد بحديث ( أنا عند ظن عبدي بي).
* مفهوم (الحب الغير مشروط) يتنافى مع عقيدة الولاء والبراء. فالمؤمن العاصي يُحب بقدر طاعته ويُبغض بقدر عصيانه.
* لا حياة شريفة بلا حياء.
* لا تقل دعاة تحرير المرأة بل قل دعاة تدمير المرأة.
* لا يبدد وحشة الوحدة القاسية مثل القرآن،ليس أقل من جزء يوميا.. ستخف معاناتك كثيرا بل ربما اختفت وستذكر كلامي.
* من بركة الدعوة إلى الله أن علمك يزداد من الناحية: الشرعية ،الاجتماعية ،النفسية.
* يوم الخميس مميز بالصيام و صلة الأرحام والعفو عن الأنام،هنيئاً لمن فاز بالأجر.
* لا تدع نفسك موضع تهمة أو ريبة بين موقفك بوضوح،ثم لا يضرك ما يقوله الناس عنك،اقتداء بالنبي في قوله(على رسلكما إنها صفية) وضَحَ موقفه وهو نبي وهم صحابة.
* الأخت العاقلة السوية لا تغار من زوجة أخيها ،بل تشعر بالمودة والامتنان للمرأة التي تبذل لإسعاده وتربية أولاده.
* عزيزتي الزوجة لا مجال للغيرة على زوجك من أخته!.. فعلاقته بك مختلفة تماما عن علاقته بها،ولكل منكما مكانتها الخاصة التي لا تشبه مكانة الأخرى أبدا.
* لمن يشكو الضيق في وقته...تلاوة جزء من القرآن تجعل في يومك البركة ستنجز أعمالك وسيبقى المزيد من الوقت ،لاحظ ذلك بنفسك.
* احترمي أم زوجك .. أحسني إليها و تذكري أنها جدة أولادك.. وما يضايقك من تصرفاتها يكون بدافع الحب غالبا فأحسني الظن بها و لتكن علاقتك معها جيدة.
* ارحمي زوجة ابنك و قلة خبرتها في الحياة كما ترحمين ابنتك ،وجهيها بحب و مودة تلمحهما في نظراتك الحنونة وكلماتك الطيبة..احترميها فهي أم أحفادك.
* ثواب قيام الليل كبير جدا يستحق التضحية ببعض رغباتك ،كرغبتك بالسهر مثلا.
* اقبل ما يقدمه أولادك من البر، افرح به واشكرهم عليه مهما كان بسيطا لتشجعهم على المزيد، فكثرة النقد تُزهدهم في برك.
* قد تنبت الشجرة في منزلك فتكبر و تميل بظلها وثمرها خارجه فينتفع بها كل من مر عليها إلا أنت!..لأنها معطاء وقد أشعرتها أنك لست بحاجة إليها.
* لتعين نفسك على قيام الليل ضع نغمة تنبيه مناسبة تحفزك على مغادرة فراشك.
* التجارب المؤلمة تولد الحكمة.
* ساعد نفسك على أن تعيش مرتاح البال...غض بصركَ،(قُل للمؤمنين يغضوا مِن أَبصارِهم)،غضي بصركِ(وقُل للمؤمنات يَغْضُضْنَ من أَبصارِهنَ).
* غض البصر يورث حلاوة في القلب....جرب ، جربي.
* فكرة دعوية: الاستفادة من اللوحات الإلكترونية عند إشارات المرور و في الأسواق بوضع عبارة أو عرض دعوي جذاب بتقنية عالية.
* نالت المحجبة ثواب إحياء الفضيلة في مجتمعها.
* اتقان الداعية للغة الجسد ، والقدرة على فهمها عند الآخرين يختصر مسافات طويلة بينه وبين المدعوين.
* إتقان الداعية لمهارات الإلقاء المؤثر يسهل توجيه المدعوين نحو الهدف.
* تذكير بمعلومة مهمة نسيها الكثير من الناس أو تناسوها (الغيبة والنميمة من الكبائر) فمالهما يسيرتان عليك كشرب الماء.
* عندما نحتسب الأجر لن يفوتنا الاهتمام بالأشياء الصغيرة التي لها معان كبيرة.. إنه التفاعل الإيجابي مع أحداث الحياة كبرت أم صغرت.
* عندما تُدرس أولادك أو تقدم لهم الدواء أو تشري لهم ملابس احتسب قضاء حاجة مسلم.
* عندما توقظ أولادك لصلاة الفجر أحتسب ثواب تطبيق هذه الآية: (وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا)طه:132،وكذا في جميع الفروض.
* عندما تعين أولادك على الذهاب إلى المدرسة كل صباح أحتسب أنك تُعد علماء المستقبل،الذين سيكون لك مثل ثواب أعمالهم إن أخلصت النية.
* أهل الباطل حافز قوي للدعوة إلى الله.
* أحيانا تحتاج لمن يدفعك للخير دفعا إنه... (الصاحب الصالح).
* في الجلوس مع أهل العلم والحكمة لذة تفوق كل لذة.
(ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم) ،،الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه،،
| |
|
الخميس فبراير 07, 2013 4:33 am من طرف أحمد