السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً ، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئاً". رواه مسلم
ذكر الاخوة الثقات أن دور الامام بالاحسان ينعكس على المؤسسات إحسانا وبركة وبالاساءة إساءة وشرا
وقد حملت الاخبار هنا أمس واليوم في السويد نية إمام مسلم للعمل في كنيسة اماما بعقد وراتب كنسي في الاول من شهر ابريل القادم هدفه إبعاد مرض التطرف عن الشباب المسلم فهو للدعوة ولكن هذا إسفاف ولست بحاجة لهذا المال ولا 9 أشهر من العمل بل هو استسلام للهوى وانزلاق للهاوية وهي إمامة مشبوهة في المكان الباطل وليس فيها مكسب للاسلام ولا للجالية المسلمة ولا تقل لنا كنت وحصلت وعملت وتخرجت بل الاعمال بالخواتيم
إن إثارة الفوضى والبلبلة في صفوف الجالية والتجديد بطرق معوجة لا يوصل إلى نتيجة إلا الوهم والسراب والاخطاء القاتلة والحمق والخلل وهذا الصنيع تغذية للتطرف والذي ينبذه العقلاء ولن يفيد الاسلام بشئ فبدل أن ترتفع بالاسلام إلى القمة تهبط بنفسك الى الهاوية ويبقى الاسلام عزيزا ظاهرا وليس بحاجة لهذه الوسائل العقيمة وصدق من قال مجنون رمى حجرا في بئر 100عاقل حتى يخرجوا هذا الحجر
وجاء إلى هذه البلاد الداعية أحمد ديدات رحمه الله تعالى وناقش الكهنة وقام بواجب الدعوة والمناظرة خير قيام ولم يتطرق إلى خلده بعجائب هذه الدعوة امام في كنيسة ...!
وحوار الاديان عقيم غير مثمر ولا ينتج معرفة وعلما لأنه دبلوماسي وليس صريحا وأكبر دليل على عقمه ظاهرة الاسلام فوبيا والتخويف من الاسلام والمسلمين ولتعكس الصورة يا إمام واسمح للكاهن أن يحضر للمسجد ويحذر من خطر الحزب العنصري ومن التطرف عند الاصولية المسيحية وهل سيقتصر عملك على محاربة التطرف عند الشباب المسلم فقط مالكم كيف تحكمون ؟! وكلنا ضد هذا التطرف الغول والذي لا يعرف دينا ولا جنسا ولا بلدا ولا شعبا أم ستقوم بشرح سورة الاخلاص وسورة مريم وآل عمران ورفع عيسى عليه الصلاة والسلام وهذا جيد ودعوتهم للإسلام واجب في الكتاب والسنة
وهل ستحارب الاعتداءات الجنسية على الاطفال في الكنائس وقد حاربها أهلها وفتحوا ملفاتها أم أظنك ستحارب الزواج المثلي عند القساوسة
يا امام هل ضاقت عليك الدنيا والمساجد والمؤتمرات الكثيرة فالمساجد هي أولى بالصلاة فيها وإعطائك الدروس من شمال السويد إلى جنوبها وأوصل رسائلك الوعظية الارشادية التحذيرية يعني حبكت إلا امام في كنيسة !! وهل دعوتك في الكنيسة أولى من المسجد أم أن الكنيسة أوجه وأضخم والاعلام هناك باهر صارخ له فرقعات...!!!
أنصحك بجمع الاموال وشراء قاعة كبرى وتدعو فيها من تشاء ومن تريد ولقد جاء وفد نصارى نجران المسجد النبوي وأقاموا فيه فلماذا تعكس الصورة اليوم
لا بد للرابطة من علاج هذا الخلل وهذا حصاد الشوك لمن تفرد بالرأي وأذكر مرة الأخ عبد الرشيد حفظه الله قد أستشار إخوانه في مواصلة لقاءات في الكنيسة غير مثمرة ولا مجدية هذا وإن كثرة النشاط كقطار ينطلق بدون سائق يسئ ولا يحسن ويقتل الابرياء والخسائر باهظة
وهل هذا الفعل فيه توحيد لجهود المسلمين والجالية أم هو عمل فردي أحمق وفيه كذلك زيادة المطاعن في جسد الرابطة بعد رسائل التدليس والتزييف قبل 4 شهور من الآن
وهل تركنا كل الطاعات وحصرنا الطاعة فقط بالدعوة في الكنيسة كامام مقيم والطاعة تعين على الطاعة والخير لا يأتي إلا بخير والشر لا يأتي إلا بشر فما هو الخير المرجو من دعوتك وامامتك ومن سيصلي وراءك وهل تغطي التماثيل والاصنام حينما تصلي حتى لا تشغلك عن الخشوع
وهل في هذه الدعوة الكنسية مصلحة ترجى للإسلام أم كلها مفاسد ودرأ المفسدة خير من جلب المصلحة
وهل القائمون على الكنيسة أعطوك هذا العقد لسواد عينيك وأعطوك هذا الراتب مجانا وعلى فكرة قل لهم أنا لا أريد راتبكم لأنني أعمل متطوعا عندكم ولأنني داعية إلى الله سبحانه حتى تكون الدعوة نزيهة عن مكاسب الدنيا
وهل تعتقد أن الامام هنا وهو يمثل الاسلام يعلو ولا يعلى عليه والراتب على الامامة من الكنيسة كفعل رواتب بعض الائمة وعلماء السلطة في البلاد العربية منبطحون من أجل الراتب فكيف بإمام الكنيسة ..!!
وأما توظيفك للأدلة فأنت لا تحتكر الحقيقة والمسلمون اليوم على علم ومعرفة فقد ذكر الامام الشوكاني في نيل الاوطار بجواز الصلاة في الكنيسة إذا لم يكن بها تماثيل أو تصاوير وهو قول عمر وابن عباس رضي الله عنهما وكان ابن عباس يخرج فيصلي في المطر من أجل التماثيل ويجوز للمسلم دخول الكنيسة وزيارتها للعبرة والاتعاظ لا بل إلقاء درس فيها لأهلها عن التوحيد
قال الامام النووي الصلاة في مأوى الشيطان مكروهة بالاتفاق مثل مواضع الخمر والحانات والكنائس والبيع ونحو ذلك لقول الرسول صلى الله عليه وسلم هذا موضع حضرنا فيه الشيطان ص 141 ج1
وقال شيخ الاسلام ابن تيمية في الاختيارات المنصوص عن احمد كراهة دخول الكنيسة التي فيها تصاوير فالصلاة فيها وفي كل مكان فيه تصاوير أشد كراهة وهذا من الصواب الذي لا ريب فيه ولا شك ص141 ج 1 من كتاب نيل المآرب في تهذيب شرح عمدة الطالب عبدالله آل بسام مطبعة النهضة مكة المكرمة 1407للهجرة
جمال موسى السويد
الخبرالاول
السويد : تعيين امام من اخوان الاردن امام في كنيسة
اراب نيهيتر-ستوكهولم
8-3-2011
تقرير موسى الملاحي
وظفت الكنيسة البروتستانتية اللوثرية عثمان طوالبة كإمام في كنيسة صوفيا لمدة تسعة اشهر من اجل القيام بنشاطات ثقافية تستقطب الشباب المسلم للكنيسة للمشاركة في الحوار مع الغير و لإنقاذهم من التطرف الديني.
وعلمت اراب نيهيتر ان عثمان طوالبة يعتز بهذه الثقة التي منحت له من قبل مسؤولة المشروع ماريا ريدنجه و راعية الكنيسة البروتستانتية اللوثرية ايفا برونه.
وحاولت اراب نيهيتر الاتصال مع عثمان طوالبه الأردني الأصل وسويدي الجنسية الا ان هواتفه كانت مغلقة او مشغولة او خارج نطاق التغطية والذي قبل بهذه الوظيفه كإمام في كنيسة صوفيا باستكهولم .
ويقول عثمان طوالبه الإمام المعين في الكنيسة البروتستانتية اللوثرية للصحافة السويدية انه يقبل في هذه الوظيفة المحددة بتسعة اشهر وهي تحقق طموحاته و افكاره في سابقة خطيرة يراها بعض المسلمين في السويد بتاريخ مسلمي السويد وتاريخ الاسلام ! بتجرأ شخص موثق دينيا و من كوادر جماعة الإخوان المسلمين في الأردن و الرابطة الإسلامية بالسويد للإعلان عن قبوله بوظيفة إمام في كنيسة سويدية، رغم أن قانون الكنيسة لا يتيح لغير النصارى العمل في الكنيسة !
إلا أن رأس الكنيسة كما يبدو ليس لديه مانع في استخدام طوالبة لتنفيذ مهام محددة في اطار المشروع الكنسي البروتستانتي .
هذا الخبر وقع على المسلمين وقع الصاعقة ويستغرب الكثير بكيفية موافقة إمام مسلم على العمل تحت إمرة الكنيسة ولخدمة مشاريعها و هي لا تخفي اهتمامها بتنصير شباب المسلمين كما يراها البعض وهل موافقته على العمل جائت بقرار شخصي منه ام من خلال فتوى شرعية صادرة عن المرجعيات الاسلامية في السويد ام بفتوى من الاخوان المسلمين !؟.
ورغم أن عثمان طوالبة اكاديمي اردني ونشيط في مؤسسات الرابطة الإسلامية بالسويد و خاصة مؤسسة ابن رشد فإنه لا يجد مشكلة في انتقاله للعمل في الكنيسة و أن يكون رب العمل الكنيسة البروتستانتية اللوثرية و كيف لخريج كلية الشريعة الأردنية أن يقبل وظيفة صياد للشباب المسلم لإستدراجهم لنشاطات الكنيسة كما يرى بعض المسلمين في السويد !
لقد نجحت القسيسة ماريا شيلزدوتر ريدنجر وهي العاملة في كنيسة فريزهوست في اقناع الإمام عثمان طوالبة بقبول الوظيفة. ولم تجد صعوبة في اقناعه بل رحب الإمام بهذه الثقة الكنسية !
,وعبرعثمان طوالبه عن سعادته بهذه الوظيفة في الكنيسة وهذا يثبت أنها منفتحه على اتباع الأديان الأخرى. و يتسائل البعض هل سيلبس الإمام المسوح الكنسية أم جبة الإمام أو الطقم الليبرالي !
و اعتبارا من 1 ابريل سيتحول عثمان طوالبة لإمام كنسي لمدة تسعة اشهر قابلة للتجديد ولم نسمع اي رد فعل من إخوان السويد وما هو موقفهم من توظيف عثمان طوالبة وهو احد كوادرهم لمنصب إمام في كنيسة بروتستننتية لوثرية !
و تتخوف بعض القيادات الإسلامية التي اتصلنا بها من استغلال عثمان طوالبة لبعض الشباب المسلمين لجر اقدامهم للكنيسة من اجل الحوار غير المتكافئ و من ثم تنصيرهم أو تحويلهم الى ليبراليين مسلمين.
و يعتب المسلمون على قيادة الإخوان في السويد لصمتهم على قبول احد كوادرهم للعمل في الكنيسة.
و في سؤال من صحفي من جريدة الكنيسة حول توظيفه من قبل كنيسة و كان رده لا يوجد مشكلة و يقول الكنيسة السويدية مثلها مثل اي رب عمل و هذا يعني انه مستعد للعمل في الكنيس اليهودي اذا وجهت دعوة له للعمل هناك ! او معبد بوذي كما يعلق مسلمون في السويد !
و في سؤال حول وجود عقبات على عمله كمسلم فأجاب لا و قد تحدثنا عن ذلك و لدي مهامي المحددة و حرية العمل في الكنيسة.
و تقول القسيسة التي و ظفت عثمان طوالبه ان الكنيسة مدت يدها لمساعدة الآخرين و خاصة الشباب ان يبتعدوا عن التطرف الديني و الكنيسة السويدية لديها المال و القوة للقيام بذل.
و هنا ترى فئة من المسلمين أن عثمان طوالبة سيعمل على تدجين الشباب المسلم و يعمل على تحويل فكرهم الديني الى فكر شبيه بالفكر الكنسي البروتستنتي .
و تؤكد الكنيسة أنها ستكسب من توظيف الإمام عثمان طوالبة حيث أن المسيحية و المسيحيين لا يمكنهم النمو و اكتساب معرفة عن الإسلام بدون فهم اتباع الأديان الآخرى. و يؤكد راعي كنيسة صوفيا هانس الفبراند
أن توظيف إمام في الكنيسة ليس بالأمر الغريب و ان المشروع جزء من نشاطات الكنيسة في مجال التعددية الثقافية و الديمقراطية و السلام.
الخبر الثاني
ملف عن تعيين او تبريك الامام الطوالبة في كنيسة سويدية
تحقيق صحفي على ما تناقلته الصحف السويدية بخصوص تعين أو تبريك اول إمام في الكنيسة السويدية
اعداد :قسم المتابعة
اراب نيهيتر-ستوكهولم
9-3-2011
الخبر الذي تم نشره في موقع عرب نيهتر مأخوذ من ترجمة حرفية لمقال نشر في صحيفة الكنيسة و ننقل لكم الرابط و جزء كبير من المحتوى الذي ترجم للعربية بتصرف حتى لا يفهم من ذلك أننا نتقول على الشيخ عثمان طوالبة الذي بورك بعملة الجديد من قبل الكنيسة السويدية في كنيسة فريس هوست المتواجده في مقر فريس هوست للشباب و نرجو من الجميع الإطلاع على الرابط من اجل توخي الحيادية في النقد و النصح والإرشاد
Svenska kyrkans förste imam invigs
مرحبا بكم في افتتاح اول إحتفال بتوظيف أول إمام في الكنيسة السويدية و سيكون مقر عمله كنيسة فريس هوست
Välkommen till
invigningen av Svenska kyrkans förste imam på Fryshuskyrkan- Fryshustet.
KA PI skrev häromdagen om imamen som anställts av den kristna Sofia församling i Stockholm. Imorgon invigs han i Svenska kyrkan. Platsen är Fryshuset. Det handlar om islamologen Othman Al Tawalbeh, född i Jordanien. Han har åtta års universitetsstudier i islamologi och – en fil mag – magisterexamen i sharialagarna och enligt Othman Al Tawalbeh är ”islam är för alla tider, alla samhällen.”
نقلت الإذاعة السويدية حفل تعين إمام كنيسة صوفيا
Svenska kyrkans förste imam Othman Al Tawalbeh börjar sitt arbete på Fryshuset *. fryshuskyrkan
أول إمام في الكنيسة السويدية عثمان طوالبة و سيكون مقر عمله كنيسة فريس هوست في مقر جمعية فريس هوست.
fryshuskyrkanHan kommer att samverka med Fryshuskyrkan som sedan många år arbetar med andliga och existentiella frågor och värderingar bland unga människor. Det är ingen slump att Fryshuskyrkan och Othman Al Tawalbeh inviger sitt samarbete på den internationella kvinnodagen 8 mars.
الإمام عثمان طوالبة سيعمل إمام في كنيسة فريس هوست
و سيعمل في المسائل الدينية و القيم السويدية بين الشباب
”Jämställdhetsfrågor är bland de områden jag kommer att prioritera i mitt arbete som går ut på att träffa unga människor och ge dem stöd i deras utveckling. Jag kommer att jobba med interreligiös dialog för att öka toleransen mellan människor och minska grogrunden för extremism. Självklart vill jag ge en sannare och mer nyanserad bild v islam än den bygger på extremism. Jag vill ge en bild som bygger på fred, rättvisa och solidaritet, förklarar Othman Al Tawalbeh.
يقول الإمام عثمان طوالبة انا ساعمل في مجال الحوار
الديني و التعايش السلمي بين الناس و لتخفيف ظاهرة التطرف و اريد أن ابني صورة سلمية و عادلة و تكافلية بين الناس
انظر الرابط الملحق
Se länken
8 mar 2011 ... Välkommen till Fryshuset imorgon tisdag 8 mars kl.11.00.
då svenska kyrkans förste imam Othman Al Tawalbeh börjar sitt arbete på Fryshuset. ...
politisktinkorrekt.info/2011/03/08/svenska-kyrkans-forste-imam
SVD skriver: كتبت صحيفة
Imam med rätt att förnya
Publicerad: 2 januari 2008, 11.49. Senast ändrad: 7 januari 2008, 08.40Han ärvde sin religion men ville själv ta reda på om han kunde stå för att vara muslim. Efter åtta års universitetsstudier i Jordanien blev Othman Al-Tawalbeh övertygad: Islam är för alla tider, alla samhällen. I dag verkar han för ökad kunskap om sin religion i Sverige.
لقد ورث الإسلام و لكنه يريد أن يبحث عن هذا الدين الذي ينتسب إليه و ليبني قناعات شخصية على انتسابه للإسلام. بعد ثمانية سنوات من الدراسات الشرعية كون قناعة ثابته لإنتماؤه للإسلام
- Även om de fem dagliga bönerna har stor betydelse för muslimer får vi faktiskt samla ihop dem om vi inte har tid. Och på morgonen kan vi be ända fram till nästan åtta så här års.
رغم اهمية الصلوات الخمس للمسلمين يجوز لنا بالواقع جمعها كلها في وقت واحد اذا لم يكن لدينا وقت
En annan knutpunkt i Othmans liv är på flera sätt moskén i Helsingborg. 1999 bjöd dess imamer in högste chefen för religionsministeriet i Irbid, norra Jordanien. Men doktorn i islamologi Ibrahim Al-Tawalbeh kunde inte komma. Han föreslog istället sin systerson
.حسب معرفتنا بالإمام إبراهيم طوالبة فهو في ذلك الوقت كان إمام مسجد وخطيب و ليس مدير أوقاف اربد و كان يعد دراسات عليا و نستغرب أن يوصف بمدير اوقاف محافظة إربد
- Att jag fick komma hit istället för min morbror ändrade hela livet, säger han och kan inte låta bli att le.
Han menar att det här är typiskt för islam, att religionen uppmuntrar till dialog med andra och med samhället utanför. Visst, Othman Al-Tawalbeh är expert på de islamiska lagarna, men Koranen är bara en bok, säger han bestämt. Enbart texterna räcker inte. Han tycker ingenting av islam ska betraktas som färdigt, utan något som ständigt är i en process.
يقول عثمان طوالبه متيقنأ: القرآن هو مجرد كتاب و العبارات لا تكفي و لا يؤمن بأن اي شئ في الإسلام هو كامل و لكن كل شئ متغير و الدين لاشئ بدون الناس و يجب أن يكتمل مع ما يواجهنا في علاقتنا بالآخرين
- Religionen är ingenting utan oss människor.
Den måste kompletteras med det som händer oss i mötet med andra.
Han tar några exempel från frågor som kommer upp när han leder i Ibn
- Det betyder inte att vi ska tappa huvudet eller hjärnan för det. Följer man islam, måste man också förstå vad det handlar om och fråga sig om det passar den tid vi lever i, påpekar Othman Al-Tawalbeh som inte accepterar någon underkastelse eller blind tro.
Men en gång säger han också
:يقول ايضا
- Självklart har jag varit medveten om Gud. Och trott på Gud. Jag är ingen ateist. Men jag vet också att man tror en massa dumheter i islams namn. Jag har sett hur kvinnor förtrycks medan man påstår att detta är islam. Eller som nyligen i ett muslimskt land när en våldtagen kvinna dömdes till att piskas – vad är det för dumheter? Ska hon straffas i islams namn trots att hon är ett offer? När jag möter det här blir jag väldigt förbannad. Nej, det skulle aldrig gå, min tro kan inte vara förtryckande.
أنا اؤمن بالله و لست ملحدا و لكني اعرف ان الواحد منا يؤمن بالكثير من الخزعبلات باسم الدين لقد رايت الكثير من النساء تضطهد باسم الدين و اخيرا سمعت عن إمرأة اغتصبت و عوقبت بالجلد ، ما هذه الخزعبلات هل ستعاقب بإسم الإسلام و هي الضحية؟عندا تعترضني هذه الأشياء اشعر بغضب شديد لأن عقيدتي لا يمكن أن تكون ظالمة
I dag säger han ja. Han är stärkt i sin övertygelse. Enligt Othman Al-Tawalbeh är valfriheten och individualismen stor inom sunni-islam, ingen kan tvingas följa en fatwa eller tvingas till vad han eller hon ska tycka. Dessutom har var och en direkt access till Gud, förklarar han och travesterar 1600-talsfilosofen Descartes:
- Jag tolkar, alltså finns jag … Var och en har rätt att tolka tron och får ha sina egna argument. Genom olika skolor och tolkningar berikas religionen – annars hindras utvecklingen, säger han och ser nya tendenser växa fram när det gäller kvinnans roll.
أنا يحق لي ان اترجم عقيدتي و لي افكاري و تعدد المدارس الفقهية يثري الدين و يرى تقدم لدور المرأة في الإسلام و ستحدث المرأة ثورة لأن الإسلام مع المرأة و غير ذلك عدم فهم للإسلام
- Det kommer att bli revolution! För islam är för kvinnan, allt annat är bara brist på kunskap hos folk som ärvt islam.
هويتي في السويد ليست فقط الدين و لكن ثقافتي و رايي و اثنيتي و جب أن تكتمل بما يحيط بي
Men min identitet här i Sverige är inte bara min religion, utan också mitt förnuft, mitt intellekt, min etnicitet. Den behöver kompletteras med allt runt omkring.
AGNETA LAGERCRANTZ
08-13 52 88
08-13 52 88
انظر للرابط
Se länken
الكنيسة السويدية توظف إمام
Svenska kyrkan anställer imam
Othman Al-Tawalbeh är imam och har anställts av Sofia församling i Stockholm. Han ska delta i Fryshuskyrkans mångfaldsarbete.
الخبر الذي تم نشره في موقع عرب نيهتر مأخوذ من ترجمة حرفية لمقال نشر في صحيفة الكنيسة و ننقل لكم الرابط و جزء كبير من المحتوى الذي ترجم للعربية بتصرف حتى لا يفهم من ذلك أننا نتقول على الشيخ عثمان طوالبة الذي بورك بعملة الجديد من قبل الكنيسة السويدية في كنيسة فريس هوست المتواجده في مقر فريس هوست للشباب و نرجو من الجميع الإطلاع على الرابط من اجل توخي الحيادية في النقد و النصح والإرشاد
- Att jag som är imam anställs av församlingen är positivt och speglar en öppenhet och vilja att människor av olika religion samarbetar i praktiken, säger Othman Al-Tawalbeh.Fryshuskyrkan finns i Fryshuset, ett stort aktivitetscentrum för unga som ligger inom Sofia församlings gränser. Othman Al-Tawalbeh ser fram emot arbetet i Fryshuskyrkan.
- Genom Sofia församling och Fryshuset får jag möjlighet att förverkliga mina idéer och drömmar, säger han. Jag vill föra dialog om hur vi kan leva i fredlig samlevnad utan hat och hot, och se på varandra som medmänniskor, oavsett religion och andra skillnader.Han hänvisar till Svenska kyrkans långa tradition av dialog, ”tillbaka till Nathan Söderblom”. I Fryshuskyrkan kommer Othman Al-Tawalbeh att starta samtalsgrupper, både för unga med muslimsk bakgrund och för andra. Det kommer också att hållas träffar i religionsdialog.Du blir anställd av en kristen församling, hur ser du på det?
- Jag ser inga problem. Svenska kyrkan är en institution och fungerar som vilken arbetsgivare som helst.Tror du att det medför några begränsningar för dig som muslim?
- Nej, vi har pratat om det. Mina arbetsuppgifter är tydliga och jag har fullt ansvar och frihet, i samarbete med Fryshuskyrkan och församlingen.Maria Kjellsdotter Rydinger är präst i Sofia församling med placering i Fryshuskyrkan. Hon kom med idén att församlingen skulle anställa en imam. Enligt Maria Kjellsdotter Rydinger finns det en önskan och en öppenhet hos dem som jobbar i Fryshuset att en imam finns där.
- Det är en multikulturell plats, därför är det ingen självklarhet att bara kyrkan finns där.Varför ska just kyrkan anställa en imam?
- Kyrkan måste sträcka ut en hand och hjälpa goda krafter, och hjälpa unga hitta sig själva så att de inte hamnar i extremism. Svenska kyrkan har fortfarande makt och pengar att göra det här, säger Maria Kjellsdotter Rydinger.Men hon understryker att församlingen också vinner på det: kyrkan och kristna kan inte växa förrän man förstår människor av annan religion och har kunskap om islam.Hans Ulfvebrand, kyrkoherde i Sofia församling, understryker att anställningen av en imam inte är något hugskott, utan följden av ett mångårigt engagemang.
– Genom Fryshuset finns hela världen i Sofia församling varje dag, säger han. Vi vill arbeta där för mångfald, demokrati och fredlig samlevnad, och därför har detta vuxit fram organiskt.Stockholms stift står bakom Fryshuskyrkan, och Hans Ulfvebrand har talat med biskop Eva Brunne om anställningen av en imam. Fryshuskyrkan stöds också ekonomiskt av åtta andra församlingar. Men anställningen av imamen har Sofia församling beslutat om själv, och bekostar också på egen hand.
- Jag är stolt över mitt kyrkoråd, att man har förtroende för att pröva nya vägar, säger Hans Ulfvebrand. Det är viktigt för ett lutherskt samfund att vara en aktör i samhället. Vi har resurser, och då är det vår plikt som ett stort kristet samfund att motverka fördomar om religioner.kyrkanstidning.com
الرابط بالسويدية